أهم معوقات الدعوة إلى الله

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
أهم معوقات الدعوة إلى الله
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
أهم معوقات الدعوة إلى الله Empty

شاطر | 
 

 أهم معوقات الدعوة إلى الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


أهم معوقات الدعوة إلى الله _
مُساهمةموضوع: أهم معوقات الدعوة إلى الله   أهم معوقات الدعوة إلى الله Emptyالإثنين 1 أغسطس 2011 - 1:51 

أهم معوقات الدعوة إلى الله .

هناك
الكثير من النساء من تتحمس للدعوة إلى الله ولكن يغلب عليها الحياء ، فلا
هي تأمر بمعروف ، ولا تنهى عن منكر فتقف عاجزة عن محاولة الإصلاح والتوجيه
فنقول لمن كان حالها كذلك عليها أن تسأل نفسها بداية لماذا هي تخجل من
الأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر؟
:


السبب الأول : حين ترى المنكر تحترق من الداخل لكنها لا تعلم ماذا تقول فتصمت.

السبب الثاني:
تخشى من رد المنصوحة عليها بكلام جارح مثل : (هذا لا يعنيكِ ) أو ( اشتغلي
بنفسك ودعي الناس ) وربما ترفع صوتها في ذلك بشكل ملفت للنظر فتصمت خشية
الإحراج .


السبب الثالث:
ربما تكون من تود نصحها ذات مكانة لديها فتخشى أن تتضايق من نصحها فتكون
بنصيحتها كمن بنت سداً منيعاً بينهما مستقبلاً فتصمت عن زلاتها حفاظاً على
علاقتهما .


وسأناقش معكن كل واحدة مما فات بحسب زادي القليل :


أولاً : نقول لمن تحترق حين رؤية المنكر لكن لا تعلم ماذا تقول :

أخيتي :
إن كل عمل يبنى على التخطيط بشري أصحابه بالتوفيق والسداد وأنتِ حتما خلال
لقاءاتكِ بالناس سترين التقصير واضح ،فلذلك يجب أن تسألي نفسكِ إذا رأيت
المتبرجة ماذا يجب عليّ أن أقول ، وإذا رأيت المتعطرة في السوق ماذا يجب
عليّ أن أقول ، وإذا رأيت من تستمع للغناء ماذا يجب عليّ أن أقول ، وإذا
رأيت العاقة لوالديها ماذا يجب عليّ أن أقول ، وإذا رأيت من تكذب ماذا يجب
عليّ أن أقول ، وإذا سمعت المغتابة ماذا يجب عليّ أن أقول و.. و.. وهكذا
فأنتِ إذا كنتِ معدة للكلام من ذي قبل فستكون ثقتكِ بنفسكِ أكثر ، وسيهون
عليكِ الأمر بإذن الله .


ثانياً :
أما من تخشى أن ترد عليها المنصوحة بكلام جارح ، فلتعلم أولاً أن طريق
الدعوة إلى الله ليس طريق مفروشٍ بالورود ، والرياحين بل بالمتاعب ،
والداعية إلى الله بعدما تسلك طريقها الدعوي ستقابل فيمن تقابل الجاهلة ،
والمستكبرة ، والمعاندة ، ونحو ذلك .


لذلك
لابد لها من زاد تستعين به على دعوتها وأعظم زاد هو (( الصبر )) ، وربما
لحق الداعية أذى قولي أو فعلي ، وربما جُمع لها بينها معاً ، وقدوتنا في
ذلك إمام الدعاة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ناله من الأذى القولي ما
قيل له بأنه ( ساحر – كاهن – شاعر – مجنون – كذاب ) أما عن بعض الأذى
الفعلي الذي لحقه ( شُج في وجهه – كُسرت رباعيته – وُضِع على ظهره سنى
الجزور – رموه الأطفال بالحِجار).


أخيتي: ألا تذكرين قول الله جل وعلا : {وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا} (10) سورة المزمل ، بل لقد أثنى الله على الصابرين وبين أنهم هم المهتدون قال تعالى : {وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ} (24) سورة السجدة
، وبعد مهما أصابكِ في سبيل نشر دينكِ الحق فهو أعظم لأجركِ وأرفع لقدركِ
عند الله وحينما ( تستلذين الأذى في سبيل الله) فسينفع الله بكِ الأمة
بقدرته ومنته .


ثالثاً :
أما إن كانت من تود نصحها ذات مكانة لديها وتخشى أن تتضايق من نصحها
فلتسأل نفسها هل رضى الرحمن مقدم أم رضى تلك الصاحبة ؟ ثم هل سكوتكِ عنها
يدل على صدق محبتكِ لها ؟ ! ، لو كانت محبتكِ صادقة لما تركتيها تفعل ما
يغضب الرحمن مما يعرضها لسخطه عليها ، وعقابه لها إن لم يتداركها بعفوه .


ثم
قولي بعد ذلك في نفسكِ كيف جرأت أمام الألوف ولم تخجل تلك السافرة اللابسة
تلك الملابس المخزية ، أو تلك المقدمة المتبرجة في التلفاز لم يخجلن من
معصية الله ، وأنا أخجل أن أقول كلمة الحق أخجل أن أطيع الله بما أمرني
بالأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر أخجل أن أقول أطيعوا الله واتقوه أخجل
أن أقول إني نذير لكم بين يدي عذاب شديد أين هي من قول الله تعالى :
{لُعِنَ
الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ
وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ}
(78) سورة المائدة ، لماذا لُعنوا ؟ لأنهم : {كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ} (79) سورة المائدة .


ثم عليكِ أخيتي حين الدعوة إلى الله بالآتي :

1)
حينما تودين نصح واحدة اسألي الله الإخلاص ، والقبول واطلبي منه التوفيق ،
والسداد وأن يفتح عليكِ ، ويلقنكِ الصواب ، ويشرح صدرها لكلامكِ ، وتأكدي
بإذن الله أنكِ إذا دعوتِ الله بصدق ، وخضوع أن يجعلكِ ممن ينشر دينه ،
ويعلي كلمته ستستجيب لكِ القلوب المنصرفة بحول الله .


2)
ضعي نصب عينيكِ أن كل ابن آدم على الفطرة حتى يدفعكِ ذلك على الإقدام
أكثر، فالمسلم سريع الرجوع لفطرته ، ولكن هناك غبار ، وصدأ إذا أُحسن
إزالته رجع له إيمانه بعون الله وتوفيقه ، وعليكِ بالإخلاص ، والتوكل على
الله ، والاستعانة به .


3)
أنظري إلى تلك المقصرة بعين العطف والرحمة بحالها إن فعلتِ ذلك فستقبلين
عليها بالنصيحة وستقبل نصيحتك بإذن الله ، ونحن يا غالية علينا العمل ،
والاجتهاد ، والتوفيق بيد الله .


4) وعليكِ بعدم التشدد في الدعوة وحاوريها بطريقه لبقه مقنعه قال تعالى : {ادْعُ
إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ}
(125) سورة النحل .


اسألي
الكريم الرحمن الرحيم أن يرينا الحق حقاً ، ويرزقنا اتباعه ، والأمر به ،
وأن يرينا الباطل باطلاً ، ويرزقنا اجتنابه والنهي عنه .

أختي الصامتة :

كفى
خجلاً ، انسفي هذا الحاجز الذي تسوغين به العجز والقعود نسفاً ، بتغيير
النفس الذي لا بد وأن يسبقه شعور بالحاجة إلى هذا التغيير، قال تعالى :
{لَهُ
مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ
أَمْرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى
يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ }
(11) سورة الرعد ، فاخلصي النيَّة ، والعزم في أن تتغيري لأجلك ، ولأجل الدعوة .


حاولي تدريجياً ، بدعوة القريبين جداً منك ، ثم كل من حولك ، ثم العامة .

كما
أن هناك الكثير من الوسائل الدعوية غير المباشرة التي ستنقلك إلى رحاب
الممارسة الفعلية المستمرة تدريجياً ، والتي سيأتي بعضها لاحقاً .


وأكثري من ترديد هذا الدعاء قوله تعالى : } رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي} (26،27،28) سورة طـه .

لا
تتركيهم : أهلك ، أقربائك ، صديقاتك ، زميلاتك ، وكل من حولك كوني معهم ،
ولا تتقوقعي على ذاتك فوجودك معهم بحد ذاته دعوة من حيث تصرفاتك فضلاً عن
الممارسات الدعوية الأخرى .


ـ
ليس المطلوب أن تلقي كلماتك ثم تمضين لا تشاركينهم أحزانهم وأفراحهم، إنما
المطلوب أن تخالطيهم ، وتنفذي إلى قلوبهم بحسن الكلام ، والبشاشة ،
والنجدة لكل ملهوف ، فذلك يقبل بقلوبهم إليك، فيمكن تغيير أحوالهم ، والذي
يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ، ولا يصبر على أذاهم ،
و من خالط الناس ، ونزل منازلهم ثم ارتقى بهم إلى الإيمان ، والتقوى ،
والعمل الصالح هو العظيم حقا.


ابتعدي
فقط إذا لم تستطيعي تغيير المنكرات حال وقوعها ، أو إذا لم تأمني الفتن
والانجراف، والأمر الآخر هو أن عليك ألا تنقطعي أو تنعزلي عن أخواتك
الصالحات ، ولا تختلطي بهن ، فالمرء ضعيف بنفسه ، قوي بإخوانه وإنما يأكل
الذئب من الغنم القاصية فما بالك إذا كثرت كما هو الحال في زماننا هذا ؟.


قال تعالى : (سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا ) القصص 35 .

اتصلي
بالأخوات الصالحات كي تتواصلي ، وتتواصي معهن بالحق ، وتتواصي بالصبر ، ثم
قومي بدعوة الأخريات إلى مجالس ذكركن الطيبة ، والاستفادة ، والتذكير
بتوبة الله ، ورحمته ، ومغفرته ، وجزائه ، والاستزادة من فضله تعالى .


إن
أكبر مشكلة تواجه الإنسان سواء كان مدرباً أو محاضراً أو خطيباً مبتدئاً
هو عدم الثقة بالنفس ، والتردد ، والخجل ، والحرج ، والخوف ، والرهبة أمام
المستمعين ، لذا فإنه يمكننا أن نوصي
بالوصايا التالية:


• استعيني بالله تعالى ، واخلص عملك له ، واسأله التوفيق والتيسير .

• أقرئي شيئاً من كتاب الله تعالى قبل المثول بين يدي المشاركين .

• صلي ركعتين ثم ارفع يديك بالدعاء .

• اطلبي الدعاء من والديك أو من أهل بيتك .

• تصدقي قبل المحاضرة ، أو امسحي على رأس اليتيم ، أو تقربي إلى الله بأي عمل صالح .

• استغفري الله من ذنوبك ومعاصيك .

• تبرئي من حولك وقوتك، والجئي إلى حول الله وقوته، وتوكلي عليه وحده .

• حضري تحضيراً جيداً، إقرئي كثيراً كل ما يخص موضوع البرنامج .

• يمكنكِ عمل خريطة ذهنية .

• رتبي الموضوع ترتيباً منطقياً ومتسلسلاً ليسهل تذكره .

• تفهمي فكرتك جيداً قبل أن تتحدث بها .

• احفظي ما تريدي قوله جيداً ، واحرصي على تكراره كثيراً .

• تمرني على ما تريدي قوله، وجربي عرضك له في بيتك ، ثم تعرفي على أخطائك وحاولي تلافيها.

• احرصي على إعداد مقدمة مركزة وقوية ومحفوظة حفظاً جيداً .

• خاطبي نفسك وأقنعيها بالمقدرة والنجاح، ولسوف تنجحي بإذن الله تعالى .

• كنوني طبيعيه ، و احذري التكليف والتنطع .

• كوني أنتِ ، واستخدمي كلماتك وعباراتك، ولا تقلدي كثيراً، وإذا كان ولابد فقلدي أفضل

الموجود ثم طوريه وحسنيه .

• حاولي الارتجال، وتجنبي القراءة الكثيرة من ورقة أو مذكرة .

• ضعي أمامك رؤوس أقلام الموضوع .

• أعطي تركيزاً خاصاً للدقائق الخمس الأولى .

• حسني مظهرك، وطيبي نفسك ، ورتبي هندامك .

• افحصي كافة المعدات والأجهزة والمساعدات المرئية، وتدربي على استعمالها .

• توقعي المشكلات الممكن حدوثها، واستعدي لها .

• تدربي على التعامل مع الأسئلة الصعبة والرد عليها .

• احرصي على المبادرة والإقدام ، وكوني شجاعة جريئةً .

• تحديَّ نفسك، وأرغميها على المجازفة ، وأقنعيها أن المراتب العالية لا تتأتي إلا بالمجازفة والإقدام والهمة العالية وخوض الصعاب .

• وافقي على بعض الخوف على أساس أنه طبيعي وجيد .

• ذكري نفسك بأن كل مشهور كان عرضة للخطأ ، فلا تنحرجي من الإخفاق في الأمر .

• تصوري نفسك متحدثاً جيداً .

• اعتقدي أن الجمهور في صفك .

• تخيلي أن الحضور لا يفهمون شيئاً ، أو افترضي عدم معرفتهم تماماً بالموضوع أو ضآلة معلوماتهم في هذا الشأن .

• أقنعي نفسك أن تبعات خوض هذا المضمار أخف وطأة من تبعات التراجع والتردد والرضا بالدون .

• استشري أولي الخبرة والاختصاص فلعلكِ تجدي عند بعضهم ما يثبت فؤادك ِويقوي جنانكِ ويثير همتك .

• تذكري دائماً أننا نخطئ كثيراً عندما نعتقد أن الحضور يحصون حركاتنا إحصاءً دقيقاً .

• تدرجي في التدريب والإلقاء والخطابة، وابدئي في منتديات صغيرة ومع فئات قليلة ذات المستويات المحدودة .

• إن استطعتي أن لا تبدئي التدريب والإلقاء والخطابة أمام أناس تربطكِ وإياهم صلات وثيقة فافعلي .

• احضري دورة تدريب مدربين .

• أمسكي بجسم صلب (عصا أو خشبة المنبر أو أطراف المنصة أو غير ذلك) إن تيسر لك ذلك .

• خذي نفساً عميقاً ثم أخرجي الهواء إخراجاً هادئاً لتهدأ نفسك .

• ابتسمي ابتسامة خفيفة .

• ابدئي الكلام بحمد الله والثناء عليه .

• إذا لم تستطيعي النظر إلى عيون المشاركين فانظري أعلى قليلاً من مستوى رؤوسهم أو انظري إلى جباههم .

• تصنعي التمكن ، والاستعداد ، والثقة بالنفس (من حيث النظرات والالتفات والحركة وغيرها) .

• تحدثي بهدوء واضبطي أعصابك وان تكلفتي ذلك .

• عرفي نفسك للمشاركين ، وتعرفي عليهم .

• أذبي الجليد، و أوجدي وضعاً غير رسمي أثناء البرنامج .

• ابدئي بتناول الموضوعات السهلة والبسيطة ، والتي لا تثير جدلاً ، ولا اعتراضاً .

• استخدمي لغة الجسم بإتقان مع تجنب التكلف .

• تحركي بخطوات ثابتة وهادئة داخل القاعة ، وفي أوساط المشاركين ، و احرصي على حفظ أسماء المشاركين واستخدامها .

• أشركي المتدربين في الحوار ، والنقاش ، واحرصي على الرد على الاستفسارات ، والأسئلة ، وعدم التردد في مجابهة المواقف أو تمييعها .

و أخيراً أعلمي أن الثقة بالنفس التي تجعلكِ قادره على ممارسة الحياة السعيدة - نفسياً ، وسلوكياً - على نور من الوحي والهدى .
 الموضوع : أهم معوقات الدعوة إلى الله  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

أهم معوقات الدعوة إلى الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: وسائل تحصيل العلم الشرعي :: لطلب العلم الشرعي-