ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Empty

شاطر | 
 

 ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة _
مُساهمةموضوع: ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة   ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Emptyالسبت 27 فبراير 2010 - 13:25 

كيف
نوفق بين الآية ( والله يعصمك من الناس ) أي : من القتل ، وبين الحديث
الذي ترويه عائشة في صحيح البخاري ( يا عائشة ، ما أزال أجد الم الطعام
الذي أكلت بخيبر ، فهذا أوان انقطاع أبهري من ذلك السم ) ؟

الحمد لله
أولاً:
نص الآية : ( يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ
لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ
النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
) المائدة/ 67 .
نص الحديث :
قالت عَائِشَةُ رضى الله عنها : كَانَ النَّبِىُّ ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah يَقُولُ فِى مَرَضِهِ الَّذِى مَاتَ فِيهِ :
يَا عَائِشَةُ ، مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِى أَكَلْتُ
بِخَيْبَرَ ، فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِى مِنْ ذَلِكَ
السَّمِّ
. رواه البخاري ( 4165 ) .
" الطعام " : هو الشاة المسمومة .
" أوان " : وقت ، وحين .
" أبهَري " : عرق مرتبط بالقلب ، إذا انقطع مات الإنسان .
وأصل القصة :
عَنْ
أَنَسٍ أَنَّ امْرَأَةً يَهُودِيَّةً أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَاةٍ مَسْمُومَةٍ ، فَأَكَلَ مِنْهَا ،
فَجِيءَ بِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَسَأَلَهَا عَنْ ذَلِكَ فَقَالَتْ : أَرَدْتُ لأَقْتُلَكَ ، قَالَ : مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ عَلَى ذَاكِ . رواه البخاري ( 2474 ) ومسلم ( 2190 ) .
ثانياً:
يجب
أن يَعلم المسلم أنه ليس ثمة تعارض بين نصوص الوحي ، وما يظنه بعض الناس
من وجود تعارض بين نصوص الوحي بعضها مع بعض : فهو تعارض في ظاهر الأمر
بالنسبة له ، وليس تعارضاً في واقع الأمر ، ولذا فإن علماء الإسلام
الراسخين لا يعجزهم – بفضل الله وتوفيقه – من بيان أوجه التوفيق بين ما
ظاهره التعارض بالنسبة لمن يرى ذلك ممن يخفى عليه وجه الجمع بين تلك
النصوص .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
لا يجوز أن يوجد في الشرع خبران متعارضان من جميع الوجوه ، وليس مع أحدهما ترجيح يقدم به .
" المسودة " ( 306 ) .
وقال ابن القيم - رحمه الله - :
وأما
حديثان صحيحان صريحان متناقضان من كل وجه ليس أحدهما ناسخاً للآخر : فهذا
لا يوجد أصلاً ، ومعاذ الله أن يوجد في كلام الصادق المصدوق ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah الذي لا يخرج من بين شفتيه إلا الحق .
" زاد المعاد " ( 4 / 149 ) .
وقال ابن القيم - رحمه الله – أيضاً - :
فصلوات
الله وسلامه على مَن يصدّق كلامُه بعضه بعضاً ، ويشهد بعضه لبعض ،
فالاختلاف ، والإشكال ، والاشتباه إنما هو في الأفهام ، لا فيما خرج من
بين شفتيه من الكلام ، والواجب على كل مؤمن أن يَكِلَ ما أشكل عليه إلى
أصدق قائل ، ويعلم أن فوق كل ذي علم عليم .
" مفتاح دار السعادة " ( 3 / 383 ) .
وقال الشاطبي – رحمه الله - :
كل
مَن تحقق بأصول الشريعة : فأدلتها عنده لا تكاد تتعارض ، كما أن كل مَن
حقق مناط المسائل : فلا يكاد يقف في متشابه ؛ لأن الشريعة لا تعارض فيها
البتة ، فالمتحقق بها متحقق بما في الأمر ، فيلزم أن لا يكون عنده تعارض ،
ولذلك لا تجد ألبتة دليلين أجمع المسلمون على تعارضهما بحيث وجب عليهم
الوقوف ، لكن لما كان أفراد المجتهدين غير معصومين من الخطأ : أمكن
التعارض بين الأدلة عندهم .
" الموافقات " ( 4 / 294 ) .
وقد برز
طوائف من العلماء يتحدون من يزعم وجود تعارض بين نصوص الوحي ؛ ومنهم
الإمام ابن خزيمة رحمه الله حيث كان يقول – كما في " تدريب الراوي " ( 2 /
176 ) - : " لا أعرف حديثين متضادين ، فمن كان عنده فليأتني به لأؤلف
بينهما " .
ثالثاً:
ما ذكره الأخ السائل مما ظاهره التعارض بين قوله تعالى ( والله يعصمك من الناس ) مع قوله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah ( وهذا أوان انقطاع أبهري ) وأنه مات بالسم الذي وضعه له اليهود : فليس بينهما تعارض – بتوفيق الله - ؛ لأن " العصمة " في الآية هي : العصمة من الفتنة ، ومن الضلال ، ومن القتل قبل تبليغ الرسالة ، وكل ذلك قد تحقق له ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah ، وقد عصمه ربه تعالى من كل ذلك ، ولم يمت ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah إلا بعد أن أبلغ رسالة ربه تعالى ، وقد قال تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً ) المائدة/ من الآية 3 ، وقد ذكر بعض العلماء معنى لطيفاً ها هنا ، وهو أن الله تعالى أبى إلا أن يجمع لنبينا ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah بين النبوة والشهادة .
وقد عصم الله تعالى نبيه ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah
من كفار قريش عندما أرادوا قتله في مكة ، وعصمه ربه من القتل في المدينة
فيما حضره من غزوات ، بل وحتى محاولة اليهود قتله بالسم : فإن الله تعالى
قد عصمه منها ، فأخبرته الشاة أنها مسمومة ، ومات الصحابي الذي كان معه ،
وأكل منها
– وهو بِشْر بْن الْبَرَاء بْن مَعْرُور - ولم يمت ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah ، ولا يخالف هذا وجوده أثر ذلك السم ، واعتقاده أنه سيموت بسببه ، وما قاله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah ليس فيه أن السم هو سبب موته ، بل فيه أنه يشعر به ، وأنه قد يكون هذا هو الموافق لانتهاء أجله .
وبكل حال : فإن العصمة من القتل هي فيما كان قبل تبليغ رسالة ربه ، ولم يمت ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah إلا وقد أبلغها على أكمل وجه ، وسياق الآية يدل على ذلك ، حيث أمره ربه تعالى بتبليغ الرسالة ، وأخبره أنه يعصمه من الناس .
ومما يدل على ذلك أيضاً : قوله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah لليهودية ( مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ عَلَى ذَاكِ
وخلاصة الكلام :
أنه إما أن يُقال بأن النبي صلى الله عليه سلم عُصم من القتل بالسم – كما
سيأتي في كلام ابن كثير والنووي وغيرهما - ، وقد أوحى الله بوجود السم
فيها ، وهذا من عصمته له ، أو يقال : إن العصمة هي في أثناء التبليغ
لرسالة الإسلام ، ولا ينافي ذلك وقوع القتل بعد التبليغ لها
– كما سيأتي في كلام القرطبي وابن حجر والعثيمين - ، وأن الله تعالى جمع بذلك القتل لنبينا ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah بين النبوة والشهادة ، وجعل ذلك تذكيراً لنا على الدوام بعداوة اليهود لنا ولديننا .
وهذه بعض أقوال علماء الأمة فيما ذكرناه ، وهو يوضح المقصود إن شاء الله .
. قال ابن كثير – رحمه الله - :
ومِن عصمة الله عز وجل لرسوله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah
: حفْظُه له من أهل مكة ، وصناديدها ، وحسَّادها ، ومُعَانديها ، ومترفيها
، مع شدة العداوة ، والبِغْضة ، ونصب المحاربة له ليلاً ، ونهاراً ، بما
يخلقه الله تعالى من الأسباب العظيمة بقَدَره ، وحكمته العظيمة ، فصانه في
ابتداء الرسالة بعمه أبي طالب ، إذ كان رئيساً مطاعاً كبيراً في قريش ،
وخلق الله في قلبه محبة طبيعية لرسول الله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah
، لا شرعيَّة ، ولو كان أسلم لاجترأ عليه كفارها وكبارها ، ولكن لما كان
بينه وبينهم قدر مشترك في الكفر ، هابوه ، واحترموه ، فلما مات أبو طالب
نال منه المشركون أذى يسيراً ، ثم قيض الله عز وجل له الأنصار ، فبايعوه
على الإسلام ، وعلى أن يتحول إلى دارهم - وهي المدينة - ، فلما صار إليها
حَمَوه من الأحمر والأسود ، فكلما همَّ أحد من المشركين وأهل الكتاب بسوء
: كاده الله ، ورد كيده عليه ، لما كاده اليهود بالسحر : حماه الله منهم ،
وأنزل عليه سورتي المعوذتين دواء لذلك الداء ، ولما سم اليهود في ذراع تلك
الشاة بخيبر : أعلمه الله به ، وحماه الله منه ؛ ولهذا أشباه كثيرة جدّاً
، يطول ذِكْرها
.
" تفسير ابن كثير " ( 3 / 154 ) .
وقال النووي – في شرحه لحديث الشاة المسمومة - :
فيه بيان عصمته صلى الله عليه و سلم من الناس كلهم ، كما قال الله : ( والله يعصمك من الناس ) وهي معجزة لرسول الله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah في سلامته مِن السم المهلك لغيره ، وفي إعلام الله تعالى له بأنها مسمومة ، وكلام عضو منه له ، فقد جاء في غير مسلم أنه ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah قال : ( إن الذراع تخبرني أنها مسمومة ) .
" شرح مسلم " ( 14 / ص 179 ) .
. وقال ابن الجوزي – رحمه الله – :
قوله تعالى : ( والله يعصمك من الناس ) قال ابن قتيبة : أي : يمنعك منهم ، وعصمة الله : منعه للعبد من المعاصي ، ويقال : طعام لا يعصم ، أي : لا يمنع من الجوع .
فان قيل : فأين ضمان العصمة وقد شُجَّ جبينه ، وكسِرت رَباعيته ، وبولغ في أذاه ؟ : فعنه جوابان :
أحدهما : أنه عصمه من القتل ، والأسرِ ، وتلفِ الجملة ، فأمّا عوارض الأذى : فلا تمنع عصمة الجملة .
والثاني : أن هذه الآية نزلت بعدما جرى عليه ذلك ؛ لأن " المائدة " من أواخر ما نزل .
" زاد المسير " ( 2 / 397 ) .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
أما
ما يصيب الرسل من أنواع البلاء : فإنه لم يُعصم منه عليه الصلاة والسلام ,
بل أصابه شيء من ذلك , فقد جُرح يوم أحد , وكُسرت البيضة على رأسه , ودخلت
في وجنتيه بعض حلقات المغفر , وسقط في بعض الحفر التي كانت هناك , وقد
ضيقوا عليه في مكة تضييقاً شديداً , فقد أصابه شيء مما أصاب من قبله من
الرسل , ومما كتبه الله عليه , ورفع الله به درجاته , وأعلى به مقامه ,
وضاعف به حسناته , ولكن الله عصمه منهم فلم يستطيعوا قتله ، ولا منعه من
تبليغ الرسالة , ولم يحولوا بينه وبين ما يجب عليه من البلاغ ، فقد بلغ
الرسالة وأدى الأمانة ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 8 / ص 150 ) .
وقال القرطبي - رحمه الله - :
ليس في الآية ما ينافي الحراسة ، كما أن إعلام الله نصر دينه وإظهاره ، ما يمنع الأمر بالقتال ، وإعداد العدد .
" المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم " ( 6 / 280 ) .
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله - بعد أن ساق كلام القرطبي هذا - :
وعلى هذا فالمراد : العصمة من الفتنة ، والإِضلال ، أو إزهاق الروح ، والله أعلم .
" فتح الباري " ( 6 / 82 ) .
رابعاً:
من الشواهد العملية على عصمته ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah من القتل قبل تبليغ الرسالة :
عَنْ
جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةً قِبَلَ نَجْدٍ فَأَدْرَكَنَا
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَادٍ كَثِيرِ
الْعِضَاهِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
تَحْتَ شَجَرَةٍ فَعَلَّقَ سَيْفَهُ بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا ، قَالَ :
وَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْوَادِي يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ ، قَالَ :
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ
رَجُلاً أَتَانِي وَأَنَا نَائِمٌ فَأَخَذَ السَّيْفَ فَاسْتَيْقَظْتُ
وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِي فَلَمْ أَشْعُرْ إِلا وَالسَّيْفُ صَلْتًا
فِي يَدِهِ ، فَقَالَ لِي : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ :
اللَّهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي الثَّانِيَةِ : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ
: قُلْتُ : اللَّهُ ، قَالَ : فَشَامَ السَّيْفَ فَهَا هُوَ ذَا جَالِسٌ
ثُمَّ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ .

رواه البخاري ( 2753 ) ومسلم ( 843 ) .
وفي رواية : فقال : يا محمد من يمنعك مني ؟ فقال رسول الله ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah : الله يمنعني منك ، ضع السيف ، فوضعه .
قال النووي:
ففيه بيان توكل النبي ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Sallah على الله ، وعصمة الله تعالى له من الناس ، كما قال الله تعالى ( والله يعصمك من الناس ) .
" شرح مسلم " ( 15 / 44 ) .
والله أعلم
 الموضوع : ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

واسلاماه
المراقبة العامة

المراقبة العامة
واسلاماه


المشاركات :
3822


تاريخ التسجيل :
23/06/2009


الجنس :
انثى

الحمدلله


ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة _
مُساهمةموضوع: رد: ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة   ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة Emptyالسبت 27 فبراير 2010 - 14:51 

بأبى انت وامى يارسول الله
جزاكم الله خيرا
 الموضوع : ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  واسلاماه

 توقيع العضو/ه:واسلاماه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

ما قيل حول حديث الشاه المسمومة والجمع بين الحادثة والعصمة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الآلة :: نصرة رسول الله-