الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها Empty

شاطر | 
 

 الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها _
مُساهمةموضوع: الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها   الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها Emptyالإثنين 12 يوليو 2010 - 13:19 

الحث على
إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها

ابن رجب
الحنبلي

دار ابن خزيمة



الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد
المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:

فهذه
الرسالة الصغيرة هي عبارة عن شرح الحديث رقم الأربعين من متن الأربعين
النووية للإمام النووي رحمه الله حيث قام الحافظ ابن رجب الحنبلي بشرح
الحديث شرحاً وافياً في كتابه المسمى "جامع العلوم والحكم في شرح خمسين
حديثاً من جوامع الكلم" مستشهداً بالآيات و الأحديث النبوية مكثراً من
النقول من أقوال الصحابة والسلف و التابعين فجاء شرحه مليئاً بالمواعظ
ومؤثراً في النفس.

وقد رأت دار ابن خزيمة أن تنشر هذه
الرسالة ليستفيد منها الناس و يعم نفعها تحت اسم "الحث على إغتنام الأوقات
بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها". ندعوا الله أن ينفع بها المسلمين
ويغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا إنه غفور رحيم.


الحث على
الاستعداد للآخرة


عن ابن عمر رضي الله عنه
ما، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال:
{ كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل }. وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر
الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك
.
[رواه البخاري].

هذا الحديث
أصل في قصر الأمل في الدنيا، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً
ومسكناً، فيطمئن فيها، ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر: يهيء
جهازه للرحيل، قال تعالى:
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5583 يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5584 [غافر:39].

وكان النبي صلى الله
عليه وسلم يقول:
{ مالي وللدنيا إنما مثلي
ومثل الدنيا كمثل راكب قال في ظل شجرة ثم راح وتركها }
[رواه أحمد من حديث ابن مسعود 1/391، والترمذي (2377)، وقال:
حسن صحيح].

وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه
يقول: إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة، وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة، ولكل منهما
بنون، فكونوا من أبناء الآخرة، ولاتكونوا من أبناء الدنيا، فإن اليوم عمل
ولا حساب، وغذاً حساب ولا عمل.

قال بعض
الحكماء: عجب ممن الدنيا مولية عنة، والآخرة مقبلة إليه بالمدبرة، ويعرض عن
المقبلة.

وقال عمر ابن عبدالعزيز في خطبته: إن
الدنيا ليست بدار قراركم، كتب الله عليها الفناء، وكتب على أهلها منها
الظعن، فاحسنوا – رحمكم الله – منها الرحلة بأحسن ما بحضراتكم من النقلة،
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى [الحلية: 5/292].


حال
المؤمن في الدنيا


وإذا لم تكن الدنيا
للمؤمن ذار إقامة ولا وطناً، فينبغي للمؤمن أن يكون حاله فيها على أحد
حالين: إما أن يكون كأنه غريب مقيم في بلد غربة، همه التزود للرجوع إلى
وطنه، أو يكون كأنه مسافر غير المقيم البتة، بل هو ليله و نهاره، يسير إلى
بلد الإقامة، فلهذا وصى النبي صلى الله عليه وسلم ابن عمر أن يكون في
الدنيا على أحد هذين الحالين.

فأحدهما: أن
ينزل المؤمن نفسه كأنه غريب في الدنيا يتخيل الإقامة، لكن في بلد غربة،
فهو غير متعلق القلب في بلد الغربة، بل قلبه معلق بوطنه الذي يرجع إليه.
قال الحسن: المؤمن في الدنيا كالغريب لا يجزع من ذلها، ولا ينافس في عزها،
له شأن وللناس شأن. لما خلق آدم أسكن هو وزوجته الجنة، ثم أهبطها منها،
ووعدا الرجوع إليها، وصالح ذريتهما، فالمؤمن أبداً يحن إلى وطنه الأول.

كان
عطاء السليمي يقول في دعائه: اللهم ارحم في الدنيا غربتي، وارحم في القبر
وحشتي، وارحم موقفي غذاً بين يديك [الحلية 6/217].

وما
أحسن قول يحيى بن معاذ الرازي: الدنيا خمر الشيطان، من سكر منها لم يفق إلا
في عسكر الموتى نادماً مع الخاسرين.

الحال
الثاني: أن ينزل المؤمن نفسه في الدنيا كأنه مسافر غير مقيم البتة، وإنما
هو سائر في قطع منازل السفر حتى ينتهي به السفر إلى آخره، وهو الموت. ومن
كانت هذه حاله في الدنيا، فهمته تحصيل الزاد للسفر، وليس له همة في
الاستكثار من الدنيا، ولهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم جماعة من أصحابه
أن يكون بلاغهم من الدنيا كزاد الراكب. قيل لمحمد بن واسع: كيف أصبحت؟
قال: ما ظنك برجل يرتحل كل يوم مرحلة إلى الآخرة.


الحث
على اغتنام أوقات العمر


وقال الحسن:
إنما أنت أيام مجموعة، كلما مضى يوم مضى بعضك. وقال: ابن آدم إنما أنت بين
مطيتين يوضهانك، يوضعك النهار إلى الليل، و الليل إلى النهار، وحتى
يسلمانك إلى الآخرة.

قال داود الطائي: إنما
الليل و النهار مراحل ينزلها الناس مرحلة مرحلة حتى ينتهي ذلك بهم إلى آخر
سفرهم، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زاداً لما بين يديها، فافعل، فإن
انقطاع السفر عن قريب ما هو، والأمر أعجل من ذلك، فتزود لسفرك، واقض ما أنت
قاض من أمرك، فكأنك بالأمر قد بغتك.

وكتب بعض
السلف إلى أخ له: يا أخي يخيل لك أنك مقيم، بل أنت دائب السير، تساق مه ذلك
سوقاً حثيثاً، الموت موجه إليك، والدنيا تطوى من ورائك، وما مضى من عمرك،
فليس بكار عليك.


سبيلك في الدنيا سبيل
مسافر *** ولا بد من زاد لكل مسافر


ولا بد
للإنسان من حمل عدة *** ولا سيما إن خاف صولة قاهر

قال
بعض الحكماء: كيف يفرح بالدنيا من يومه يهدم شهره، وشهره يهدم سنته، وسنته
تهدم عمره، وكيف يفرح من يقوده عمره إلى أجله، وتقوده حياته إلى موته.

و
قال الفضيل بن عياض لرجل: كم أتت عليك؟ قال: ستون سنة، قال: فأنت منذ ستين
سنة تسير إلى ربك يوشك أن تبلغ، فقال الرجل: فما الحيلة؟ قال: يسيرة، قال:
ما هي؟ قال: تحسن فيما بقي يغفر لك ما مضى؛ فإنك إن أسأت فيما بقى، أخذت
بما مضى وبما بقي.

قال بعض الحكماء: من كانت الليالي و
الأيام مطياه، سارت به وإن لم يسر، وفي هذا قال بعضهم:


وما
هذه الأيام إلا مراحل *** يحث بها داع إلى الموت قاصد


وأعجب
شيء - لو تأملت – أنها *** منزل تطوى والمسافر قاعد

قال
الحسن: لم يزل الليل والنهار سريعين في نقص الأعمار، وتقريب اللآجال. وكتب
الأوزاعي إلى أخ له: أما بعد، فقد أحيط بك من كل جانب، واعلم أنه يسلر بك
في كل يوم وليية، فاحذر الله والمقام بين يديه، وأن يكون آخر عهدك به،
والسلام.


نسير إلى الآجال في كل لحظة ***
وأيامنا تطوى وهن مراحل


ولم أر مثل
الموت حقاً كأنه *** إذا ما تخطه الأماني باطل


وما
أقبح التفريط في زمن الصبا *** فكيف به والشيب للرأس شامل


ترحل
من الدنيا بزاد من التقى *** فعمرك أيام وهن قلائل


ذم
طول الأمل والحث على تقصيره
 الموضوع : الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها _
مُساهمةموضوع: رد: الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها   الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها Emptyالإثنين 12 يوليو 2010 - 13:20 

وأما
وصية ابن عمر رضي الله عنهما، فهي مأخوذة من هذا الحديث الذي رواه، وهي
متضمنة لنهاية قصر الأمل، وأن الإنسان إذا أمسى لم ينتظر الصباح، وإذا أصبح
لم ينتظر المساء، بل يظن أن أجله يدركه قبل ذلك، قال المروذي: قلت لأبي
عبدالله - يعني أحمد – أي شيء الزهد بالدنيا؟ قال: قصر الأمل، من إذا أصبح،
قال: لا أمسي.

وكان محمد بن واسع إذا أراد أن ينام
قال لأهله: أستودعكم الله، فلعلها أن تكون منيتي التي لا أقوم منها، فكان
هذا دأبه إذا أراد النوم، وقال بكر المزني: إن استطاع أحدكم أن لا يبيت إلا
وعهده عند رأسه مكتوب، فليفعل، فإنه لا يدري لعله أن يبيت في أهل الدنيا،
ويصبح في أهل الآخرة. وقال عون بن عبدالله: ما أنزل الموت كنه منزلته من
عدّ غداً من أجله، وقال بكر المزني: إذا أردت أن تنفعك صلاتك فقل: لعلي لا
أصلي غيرها، وهذا مأخوذ مما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

{ صل صلاة مودع } [حديث
حسن]،
ومما أنشد بعض السلف.


إنا
لنفرح بالأيام نقطعها *** وكل يوم مضى يدني من الأجل


فاعمل
لنفسك قبل الموت مجتهداً *** فإنما الربح والخسران بالعمل


الحث
على استغلال أيام العمر في الأعمال الصالحة


قوله:
"وخذ من صحتك لسقمك، ومن حياتك لموتك"، يعني: اغتنم الأعمال الصالحة في
الصحة قبل أن يحول بينك و بينها السقم، وفي الحياة قبل أن يحول بينك وبينها
الموت. وقد روي معني هذه الوصية عن النبي صلى الله عليه وسلم :
{ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ }، وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
لرجل وهو يعظه:
{ اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك
قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل
موتك }
.

وعن أبي هريرة عن النبيصلى الله عليه
وسلم :
{ بادروا بالأعمال ستاً: طلوع الشمس
من مغربها، أو الدخان، أو الدجال، أو الدابة، وخاصة أحدكم، أو العامة }
.

وبعض هذه الأمور العامة لا ينفع بعدها عمل، كما قال
تعالى:
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5583 يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ
رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ
أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5584 [الأنعام:158].

وفي
الصحيحين عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم ،
قال: { لا تقوم الساعة حتى
تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس، آمنوا أجمعون، فذلك حين لا
ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً }
[رواه البخاري ومسلم].

وعنه صلى الله
عليه وسلم قال:
{ ثلاث إذا خرجن لم ينفع
نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل، أو كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس
من مغربها، والدجال، ودابة الأرض }
.

فالواجب على
المؤمنين المبادرة بالأعمال الصالحة قبل أن لا يقدر عليها ويحال بينه
وبينها، إما بمرض أو موت، أو بأن يدركه بعض هذه الآيات التي لا يقبل معها
عمل.

قال أبو حازم: إن بضاعة الآخرة كاسدة و
يوشك أن تنفق، فلا يوصل منها إلى قليل ولا كثير. ومتى حيل بين الإنسان
والعمل لم يبق له إلا الحسرة والأسف عليها، يتمنى الرجوع إلى حالة يتمكن
فيها من العمل، فلا تنفعه الأمنية.

قال تعالى:
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5583 وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ
وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا
تُنصَرُونَ، وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم
مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا
تَشْعُرُون، أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ
اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ، أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ
اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ، أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى
الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5584 [الزمر:54-58]، وقال تعالى: الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5583 حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ
ارْجِعُونِ، لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا
كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ
الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها 5584 [المؤمنون:99-100].


اغتنم
في الفراغ فضل ركوع *** فعسى أن يكون موتك بغته


كم
صحيح رأيت من غير سقم *** ذهبت نفسه الصحيحة فلته

وصلى
الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
 الموضوع : الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أم شروق
المراقبة العامة

المراقبة العامة
أم شروق


المشاركات :
2731


تاريخ التسجيل :
12/07/2011


الجنس :
انثى

الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها Caaaoa11الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها Empty

الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها _
مُساهمةموضوع: رد: الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها   الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها Emptyالثلاثاء 2 أغسطس 2011 - 21:06 

بارك الله فيك ونفع بك
وجعل كل ماقدمتيه في ميزان حسناتك
وجزاك ربي الجنه بغير حساااب
موفقـــــ ..
 الموضوع : الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  أم شروق

 توقيع العضو/ه:أم شروق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

الحث على إغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات قبل الندم عليها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الآلة :: علوم الحديث والمصطلح-