ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Empty

شاطر | 
 

 ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
عمر شكري
المدير العام

المدير العام
عمر شكري


المشاركات :
461


تاريخ التسجيل :
21/10/2009


الجنس :
ذكر

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Caaaoa11ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Empty

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة _
مُساهمةموضوع: ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة   ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Emptyالسبت 9 أكتوبر 2010 - 16:15 


ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة 97255191

السؤال:
ماحكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة، وما حكمما يقوم به بعض الناس من توزيع للأطعمة والهدايا في المنتصف منه؟


المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

بسمالله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوانإلا على الظالمين المعتدين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ربالعالمين، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الأمين صلى الله عليه وعلى آلهوأصحابه، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلَّم تسليماً كثيراً. أمابعد: فهذه كلمات يسيرة في أمور تتعلق بشهر شعبان.
الأمر الأول: في فضل صيامه.
ففي الصحيحين عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: "ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان"البخاري (1969)، ومسلم (1156). وفي البخاري (1970) في رواية: "كان يصوم شعبان كله" وفي مسلم في رواية: "كان يصوم شعبان إلا قليلاً".
وروى الإمام أحمد (21753)، والنسائي (2357) من حديث أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال: "لم يكن (يعني النبي صلى الله عليه وسلم) يصوم من الشهر ما يصوم من شعبان، فقال له: لم أرك تصوم من الشهر ما تصوم من شعبان قال: ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين عز وجل فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم" قال في الفروع (ص 120 ج 3 ط آل ثاني): والإسناد جيد.
الأمر الثاني: في صيام يوم النصف منه.
فقدذكر ابن رجب - رحمه الله تعالى - في كتاب اللطائف (ص 341 ط دار إحياءالكتب العربية) أن في سنن ابن ماجة (1388) بإسناد ضعيف عن علي ـ رضي اللهعنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا كان ليلةالنصف من شعبان فقوموا ليلها، وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروبالشمس إلى سماء الدنيا فيقول: ألا من مستغفر لي فأغفر له، ألا مسترزقفأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه، ألا كذا، ألا كذا حتى يطلع الفجر .
قلت:وهذا الحديث حكم عليه صاحب المنار بالوضع، حيث قال (ص 226 في المجلدالخامس من مجموع فتاويه): والصواب أنه موضوع، فإن في إسناده أبا بكر بنعبد الله بن محمد، المعروف بابن أبي سبرة، قال فيه الإمام أحمد ويحيى بنمعين: إنه كان يضع الحديث.
وبناء على ذلك فإن صيام يوم النصف منشعبان بخصوصه ليس بسنة، لأن الأحكام الشرعية لا تثبت بأخبار دائرة بينالضعف والوضع باتفاق علماء الحديث، اللهم إلا أن يكون ضعفها مما ينجبربكثرة الطرق والشواهد، حتى يرتقي الخبر بها إلى درجة الحسن لغيره، فيعملبه إن لم يكن متنه منكراً أو شاذًّا.

وإذا لم يكن صومه سنة كان بدعة، لأن الصوم عبادة فإذا لم تثبت مشروعيته كان بدعة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل بدعة ضلالة" أخرجه مسلم (867) من حديث جابر رضي الله عنه. الأمر الثالث: في فضل ليلة النصف منه.
وقدوردت فيه أخبار قال عنها ابن رجب في اللطائف بعد ذكر حديث علي السابق: إنهقد اختلف فيها، فضعفها الأكثرون، وصحح ابن حبان بعضها وخرجها في صحيحه.ومن أمثلتها حديث عائشة - رضي الله عنها - وفيه: "أن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا، فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب".خرجه الإمام أحمد (26018) والترمذي (739) وابن ماجة (1389)، وذكر الترمذيأن البخاري ضعَّفه، ثم ذكر ابن رجب أحاديث بهذا المعنى وقال: وفي البابأحاديث أخر فيها ضعف.
وذكر الشوكاني أن في حديث عائشة المذكور ضعفاً وانقطاعاً.
وذكرالشيخ عبدالعزيز بن باز ـ حفظه الله تعالى ـ أنه ورد في فضلها أحاديثضعيفة لا يجوز الاعتماد عليها، وقد حاول بعض المتأخرين أن يصححها لكثرةطرقها ولم يحصل على طائل، فإن الأحاديث الضعيفة إذا قدر أن ينجبر بعضهاببعض فإن أعلى مراتبها أن تصل إلى درجة الحسن لغيره، ولا يمكن أن تصل إلىدرجة الصحيح كما هو معلوم من قواعد مصطلح الحديث.
الأمر الرابع: في قيام ليلة النصف من شعبان، وله ثلاث مراتب:
المرتبة الأولى:أن يصلى فيها ما يصليه في غيرها، مثل أن يكون له عادة في قيام الليل فيفعلفي ليلة النصف ما يفعله في غيرها من غير أن يخصها بزيادة، معتقداً أن لذلكمزية فيها على غيرها، فهذا أمر لا بأس به، لأنه لم يحدث في دين الله ماليس منه.
المرتبة الثانية: أن يصلى في هذهالليلة، أعني ليلة النصف من شعبان دون غيرها من الليالي، فهذا بدعة، لأنهلم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر به، ولا فعله هو ولا أصحابه.
وأما حديث علي ـ رضي الله عنه ـ الذي رواه ابن ماجة: «إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها».فقد سبق عن ابن رجب أنه ضعَّفه، وأن محمد رشيد رضا قال: إنه موضوع، ومثلهذا لا يجوز إثبات حكم شرعي به، وما رخص فيه بعض أهل العلم من العملبالخبر الضعيف في الفضائل، فإنه مشروط بشروط لا تتحقق في هذه المسألة، فإنمن شروطه أن لا يكون الضعف شديداً، وهذا الخبر ضعفه شديد، فإن فيه من كانيضع الحديث، كما نقلناه عن محمد رشيد رضا رحمه الله تعالى.
الشرط الثاني:أن يكون وارداً فيما ثبت أصله، وذلك أنه إذا ثبت أصله ووردت فيه أحاديثضعفها غير شديد كان في ذلك تنشيط للنفس على العمل به، رجاء للثواب المذكوردون القطع به، وهو إن ثبت كان كسباً للعامل، وإن لم يثبت لم يكن قد ضرهبشيء لثبوت أصل طلب الفعل. ومن المعلوم أن الأمر بالصلاة ليلة النصف منشعبان لا يتحقق فيه هذا الشرط، إذ ليس لها أصل ثابت عن النبي صلى اللهعليه وسلم كما ذكره ابن رجب وغيره. قال ابن رجب في اللطائف (ص 541): فكذلكقيام ليلة النصف من شعبان لم يثبت فيها عن النبي صلى الله عليه وسلم ولاعن أصحابه شيء. وقال الشيخ محمد رشيد رضا (ص 857 في المجلد الخامس): إنالله تعالى لم يشرع للمؤمنين في كتابه ولا على لسان رسوله صلى الله عليهوسلم ولا في سنته عملاً خاصًّا بهذه الليلة. وقال الشيخ عبدالعزيز بن باز:ما ورد في فضل الصلاة في تلك الليله فكله موضوع.
وغاية ما جاء في هذهالصلاة ما فعله بعض التابعين، كما قال ابن رجب في اللطائف (ص 441) : وليلةالنصف من شعبان كان التابعون من أهل الشام يعظمونها ويجتهدون فيها فيالعبادة، وعنهم أخذ الناس فضلها وتعظيمها، وقد قيل: إنهم بلغهم في ذلكآثار إسرائيلية، فلما اشتهر ذلك عنهم في البلدان اختلف الناس في ذلك:فمنهم من قبله ووافقهم على تعظيمها، وأنكر ذلك أكثر علماء الحجاز، وقالوا:ذلك كله بدعة.
ولا ريب أن ما ذهب إليه علماء الحجاز هو الحق الذي لا ريب فيه، وذلك لأن الله تعالى يقول: {ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِى وَرَضِيتُ لَكُمُ ٱلإسْلاَمَ دِيناً} [المائدة]ولو كانت الصلاة في تلك الليلة من دين الله تعالى لبيَّنها الله تعالى فيكتابه، أو بيَّنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله أو فعله، فلما لميكن ذلك علم أنها ليست من دين الله، وما لم يكن منه فهو بدعة، وقد صحّ عنالنبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"كل بدعة ضلالة".
المرتبة الثالثة:أن يصلى في تلك الليلة صلوات ذات عدد معلوم، يكرر كل عام، فهذه المرتبةأشد ابتداعاً من المرتبة الثانية وأبعد عن السنة. والأحاديث الواردة فيهاأحاديث موضوعة، قال الشوكاني في الفوائد المجموعة (ص 15 ط ورثة الشيخنصيف): وقد رويت صلاة هذه الليلة، أعني ليلة النصف من شعبان على أنحاءمختلفة كلها باطلة وموضوعة.
الأمر الخامس: أنه اشتهر عند كثير من الناس أن ليلة النصف من شعبان يقدر فيها ما يكون في العام.
وهذا باطل، فإن الليلة التي يقدر فيها ما يكون في العام هي ليلة القدر، كما قال الله تعالى: {حمۤوَٱلْكِتَـٰبِ ٱلْمُبِينِ إِنَّآ أَنزَلْنَـٰهُ فِى لَيْلَةٍمُّبَـٰرَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍحَكِيمٍ أَمْراً مِّنْ عِنْدِنَآ إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ رَحْمَةً مِّنرَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ} [الدخان –6] وهذه الليلة التي أنزل فيها القرآن هي ليلة القدر، كما قال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَـٰهُ فِى لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ} وهي في رمضان، لأن الله تعالى أنزل القرآن فيه، قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِىۤ أُنزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ} [البقرة] فمن زعم أن ليلة النصف من شعبان يقدر فيها ما يكون في العام، فقد خالف ما دل عليه القرآن في هذه الاۤيات.
الأمر السادس: أن بعض الناس يصنعون أطعمة في يوم النصف يوزعونها على الفقراء ويسمونها عشيات الوالدين.
وهذاأيضاً لا أصل له عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيكون تخصيص هذا اليوم بهمن البدع التي حذَّر منها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال فيها: "كل بدعة ضلالة" .
وليعلمأن من ابتدع في دين الله ما ليس منه فإنه يقع في عدة محاذير منها: المحذورالأول: أن فعله يتضمن تكذيب ما دل عليه قول الله عز وجل: {ٱلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ } [المائدة]، لأن هذا الذي أحدثه واعتقده ديناً لم يكن من الدين حين نزول الاۤية، فيكون الدين لم يكمل على مقتضى بدعته.
المحذور الثاني:أن ابتداعه يتضمن التقدم بين يدي الله ورسوله، حيث أدخل في دين الله تعالىما ليس منه. والله سبحانه قد شرع الشرائع وحدّ الحدود وحذَّر من تعديها،ولا ريب أن من أحدث في الشريعة ما ليس منها فقد تقدم بين يدي الله ورسوله،وتعدى حدود الله، ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون.
المحذور الثالث: أن ابتداعه يستلزم جعل نفسه شريكاً مع الله تعالى في الحكم بين عباده، كما قال الله تعالى: {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُواْ لَهُمْ مِّنَ ٱلدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ ٱللَّهُ} [الشورى ] .
المحذور الرابع:أن ابتداعه يستلزم واحداً من أمرين، وهما: إما أن يكون النبي صلى اللهعليه وسلم جاهلاً بكون هذا العمل من الدين، وإما أن يكون عالماً بذلك ولكنكتمه، وكلاهما قدح في النبي صلى الله عليه وسلم، أما الأول فقد رماهبالجهل بأحكام الشريعة، وأما الثاني فقد رماه بكتمان ما يعلمه من دين اللهتعالى.
المحذور الخامس: أن ابتداعه يؤديإلى تطاول الناس على شريعة الله تعالى، وإدخالهم فيها ما ليس منها، فيالعقيدة والقول والعمل، وهذا من أعظم العدوان الذي نهى الله عنه.
المحذور السادس:أن ابتداعه يؤدي إلى تفريق الأمة وتشتيتها واتخاذ كل واحد أو طائفة منهجاًيسلكه ويتهم غيره بالقصور، أو التقصير، فتقع الأمة فيما نهى الله عنهبقوله: {وَلاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ تَفَرَّقُواْوَٱخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلْبَيِّنَـٰتُ وَأُوْلَـٰئِكَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران]، وفيما حذر منه بقوله {إِنَّٱلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِيشَيءٍ إِنَّمَآ أَمْرُهُمْ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَاكَانُواْ يَفْعَلُونَ} [الأنعام: 159[ .
المحذور السابع: أن ابتداعه يؤدي إلى انشغاله ببدعته عما هو مشروع، فإنه ما ابتدع قوم بدعة إلا هدموا من الشرع ما يقابلها.
وإنفيما جاء في كتاب الله تعالى، أو صح عن رسوله صلى الله عليه وسلم منالشريعة لكفاية لمن هداه الله تعالى إليه واستغنى به عن غيره، قال اللهتعالى{يَٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُمْمَّوْعِظَةٌ مَّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى ٱلصُّدُورِ وَهُدًىوَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ قُلْ بِفَضْلِ ٱللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِفَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ}. وقال الله تعالى{فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَاي فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَىٰ }[طه]. أسأل الله تعالى أن يهدينا وإخواننا المسلمين صراطه المستقيم، وأنيتولانا في الدنيا والاۤخرة إنه جواد كريم، والحمد لله رب العالمين.

منقووووووووولما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة S%20%287%29
 الموضوع : ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  عمر شكري

 توقيع العضو/ه:عمر شكري

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة _
مُساهمةموضوع: رد: ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة   ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Emptyالسبت 9 أكتوبر 2010 - 18:31 

جزاكم الله خيرا
 الموضوع : ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الجنه تناديني
الاشراف العام

الاشراف العام
الجنه تناديني


المشاركات :
9027


تاريخ التسجيل :
16/05/2010


الجنس :
انثى

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Caaaoa11ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Empty

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة _
مُساهمةموضوع: رد: ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة   ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Emptyالسبت 25 يونيو 2011 - 11:05 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
ورزقنا الله الاتباع
 الموضوع : ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  الجنه تناديني

 توقيع العضو/ه:الجنه تناديني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عبدالله
المراقب العام

المراقب العام
عبدالله


المشاركات :
1343


تاريخ التسجيل :
26/11/2009


الجنس :
ذكر

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Caaaoa11ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Empty

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة _
مُساهمةموضوع: رد: ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة   ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Emptyالإثنين 11 يوليو 2011 - 1:07 

سدد الله قلمك ونفع بما كتبت
 الموضوع : ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  عبدالله

 توقيع العضو/ه:عبدالله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أم شروق
المراقبة العامة

المراقبة العامة
أم شروق


المشاركات :
2731


تاريخ التسجيل :
12/07/2011


الجنس :
انثى

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Caaaoa11ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Empty

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة _
مُساهمةموضوع: رد: ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة   ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة Emptyالأربعاء 3 أغسطس 2011 - 18:06 

جزاكم الله خيرا
 الموضوع : ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  أم شروق

 توقيع العضو/ه:أم شروق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

ما حكم الصيام في شهر شعبان، وهل ليوم النصف منه وليلته مزية خاصة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الغاية :: الفقه والأحكــام-