باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Empty

شاطر | 
 

 باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين _
مُساهمةموضوع: باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين   باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Emptyالسبت 26 مارس 2011 - 21:45 

المكتبة المقروءة : الحديث : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث
باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد 37ـ باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد

قال الله تعالى : ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) [آل عمران: 92] ، وقال تعالى : ( يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ
وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ
مِنْهُ تُنْفِقُونَ
) [البقرة: 267] .

1/297 ـ عن أنس رضي الله عنه قال : كان
أبو طلحة رضي الله عنه أكثر الأنصار بالمدينة مالاً من نخل ، وكان أحب
أمواله إليه بيرحاء، وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله صلى الله عليه
وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب .

قال
أنس : فلما نزلت هذه الآية : ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى
تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم فقال : يا رسول الله، إن الله تعالى أنزل عليك : ( لَنْ تَنَالُوا
الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) وإن أحب مالي إليّ
بيرحاء، وإنها صدقة لله تعالى أرجو برها وذخرها عند الله تعالى ، فضعها يا
رسول الله حيث أراك الله .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( بخ ! ذلك مال رابح ، ذلك مال رابح ، وقد سمعت ما قلت وإني أرى أن تجعلها في الأقربين )) .
فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله فقسمها أبو طلحة في أقاربه ، وبني عمه . متفق عليه (114) .
قوله صلى الله عليه وسلم : ((
مال رابح )) روي في الصحيحين (( رابح )) و ((رايح )) بالباء الموحدة
وبالياء المثناة ، أي : رايح عليك نفعه ، و (( بيرحاء )) حديقة نخل ، وروي
بكسر الباء وفتحها
.
الـشـرح
قال المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ: باب الإنفاق مما يجب ومن الجيد .
لما
ذكر رحمه الله وجوب الإنفاق على الزوجة وعلى الأقارب ، ذكر أنه ينبغي
للإنسان أن يكون ذا همة عالية ، وأن ينفق من أطيب ماله ومما يحب من ماله ،
وهناك فرق بين الأطيب وبين الذي يحب ، الغالب أن الإنسان لا يحب إلا أطيب
ماله ، لكن أحياناً يتعلق قلبه بشيء من ماله وليس أطيب ماله فإذا أنفق من
الطيب الذي هو محبوب لعامة الناس ومما يحبه هو بنفسه وإن لم يكن من الطيب ؛
كان ذلك دليلاً على أنه صادق فيما عامل الله به .

.ولهذا
سميت الصدقة صدقة لدلالتها على صدق باذلها ، فالإنسان ينبغي له أن ينفق
الطيب من ماله ، وينبغي له أن ينفق مما يحب ، حتى يصدق في تقديم ما يحبه
الله عز وجل على ما تهواه نفسه .

ثم استدل المؤلف رحمه الله تعالى بآيتين من كتاب الله ، فقال : قال الله تعالى : ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ)
البر يعني الخير الكثير ، ومنه سمي البر للخلاء الواسع ، فالبر هو الخير
الكثير ، يعني لن تنال الخير الكثير ولن تنال رتبة الأبرار حتى تنفق مما
تحب .

والمال كله محبوب لكن بعضه أشد محبة من بعض ، فإذا أنفقت مما تحب ؛ كان ذلك دليلاً على أنك صادق ، ثم نلت بذلك مرتبة الأبرار .
وقال تعالى : ( وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) [البقرة: 267] ، الخبيث من كل شيء بحسبه ، فالخبيث من المال يطلق على الرديء ، ويطلق على الكسب الرديء ، ويطلق على الحرام .
فمن إطلاقه على الرديء قوله تعالى : ( وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ ) هذا بقية الآية التي أولها : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) والخارج من الأرض منه الطيب ومنه الرديء ، قال : ( وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ ) أي : لا تقصدوا الخبيث وهو الرديء تنفقون منه ، ( وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ ) يعني لو كان الحق لكم ما أخذتم الرديء إلا على إغماض وعلى كره ، فكيف ترضون لغيركم أن تعطوه الرديء وأنتم تأبون أن تأخذوه ؟ !
وهذا
من باب الاستدلال على الإنسان بما يقر ويعترف به ؛ لأنه لا يرضى أن يأخذ
الرديء بدلاً عن الطيب فكيف يرضى أن يعطي الرديء بدلاً عن الطيب ؟ !

فالخبيث
بمعنى الرديء ومن ذلك أيضاً تسمية النبي صلى الله عليه وسلم البصل والكراث
الشجرة الخبيثة (115) ؛ لأنها رديئة منتنة كريهة ، حتى إن الإنسان إذا
أكل منها وبقيت رائحتها في فمه فإنه يحرم عليه أن يدخل المسجد ، لا للصلاة
ولا لغير الصلاة ؛ لأن المسجد معمور بالملائكة فإذا دخل المسجد آذى
الملائكة ، والملائكة طيبون ، والطيبون للطيبات، تكره الخبائث من الأعمال
والأعيان ، فإذا دخلت المسجد وأنت ذو رائحة كريهة آذيت الملائكة.

وكان
الرجل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم إذا دخل المسجد وقد أكل كراثاً
أو بصلاً طردوه طرداً إلى البقيع ، والبقيع تعرفون المسافة بينه وبين
المسجد النبوي وأنها بعيدة ، يطرد إلى البقيع ولا يقرب المسجد .

ونأسف
فإن بعض الناس ، نسأل الله لنا ولهم الهداية والعصمة ، يشرب الدخان أو
الشيشة ويأتي إلى المسجد ورائحة الدخان والشيشة في فمه أو على ثيابه ، مع
أن هذه رائحة كريهة كلٌ يكرهها ، حتى إن بعض الناس لا يستطيع أن يصلي جنب
مثل هؤلاء ، وهؤلاء يحرم عليهم أن يدخلوا المسجد والروائح الكريهة بفيهم .

وكذلك
من به إصنان ، والإصنان رائحة كريهة تفوح من إبطيه ، أو تفوح من أذنيه ،
أو تفوح من رأسه وتؤذي ، فإنه لا يجوز أن يصلي ما دامت الرائحة المؤذية
فيه، لا يجوز أن يدخل المسجد بل يبتعد.

والحمد
لله ، فإن هذه من المصائب والبلاوي ، فهذا ابتلي بمثل هذا لا يقول كيف
أحرم نفسي المسجد ، فهذا من الله عز وجل ، فاحرم نفسك المسجد ولا تؤذي
الناس والملائكة ، وحاول بقدر ما تستطيع أن تتخلص من هذه الرائحة ؛ أما
بالتنظيف التام ، أو بأن تضع رائحة طيبة تغطي الرائحة الكريهة ، وبهذا يمكن
أن تعالج هذه الروائح فلا يشم منك إلا الرائحة الطيبة .

ومن إطلاق الخبيث على الكسب الرديء قول النبي صلى الله عليه وسلم : (( كسب الحجام خبيث ))(116)
الحجام الذي يخرج الدم يخرج بالحجامة ، هذا كسبه خبيث ، يعني رديء وليس
المراد أنه حرام ، قال ابن عباس رضي الله عنه وعن أبيه : لو كان كسب الحجام
حراماً ما أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم أجرته ، فقد احتجم النبي صلى
الله عليه وسلم ، وأعطى الحجام أجره ، ولو كانت حراماً ما أعطاه ؛ لأن
الرسول لا يقر على الحرام ولا يعين على الحرام ، لكن هذا من باب أنه كسب
رديء دنيء ينبغي للإنسان أن يتنزه عنه ، وأن يحجم الناس إذا احتاجوا إلى
حجامته تبرعاً وتطوعاً .

ومن إطلاق الخبيث على المحرم قوله تعالى في وصف النبي صلى الله عليه وسلم : ( وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ) [الأعراف: 157] ، يعني يحرم عليهم الخبائث وهي ضد الطيبات ، مثل الميتة ، لحم الخنزير ، المنخنقة ، الخمر ، وما أشبه ذلك .
ومعنى
الآية أنه لا يحرم إلا الخبائث ، وليس معناها أن كل خبيث يحرمه ؛ لأن
المعروف أن الخبيث يطلق على أوصاف متعددة ، لكن المعنى أنه صلى الله عليه
وسلم لا يحرم إلا الخبائث .

فالحاصل أن الله عز وجل نهى أن يقصد الإنسان الرديء من ماله فيتصدق به ، وحث على أن ينفق مما يجب ومما هو خير .
ثم
ذكر المؤلف حديث أبي طلحة زوج أم أنس رضي الله عنه ، وأبو طلحة أكثر
الأنصار حقلاً يعني أكثرهم مزارع ، وكان له بستان فيه ماء طيب مستقبل
المسجد ـ أي مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ـ يعني أن المسجد في قبلة هذا
البستان ، وكان فيه ماء طيب عذب ، يأتيه النبي صلى الله عليه وسلم ويشرب
منه .

فلما نزل قوله تعالى : ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) بادر رضي الله عنه ، وسابق وسارع وجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله ، إن الله تعالى أنزل قوله : ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) وإن
أحب أموالي إلي بيرحاء ـ وهذا اسم ذلك البستان ـ وإني أضعها : يعني بين
يديك صدقة ، إلى الله ورسوله : يعني تصرفها إلى الله ورسوله فقال النبي صلى
الله عليه وسلم متعجباً :
بخٍ بخٍ ـ كلمة تعجب يعني ما أعظم هذه الهمة ، وما أعلاها ـ ذاك مال رابح ، ذاك مال رابح .

وصدق
الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا المال الرابح ، فكم من حسنة يربح هذا
المال إذا كانت الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ؟ صدق
النبي صلى الله عليه وسلم :
(( ذاك مال رابح ، ذاك مال رابح . . أرى أن تجعلها في الأقربين )) . أرى أن تجعلها في الأقربين : أي أقاربك ، ففعل رضي الله عنه ، وقسمها في أقاربه وبني عمه .

وسيأتي
إن شاء الله على بعض ما يستفاد من هذا الحديث ، لكن تعجبوا كيف كانت
مبادرة الصحابة رضي الله عنهم ، ومسارعتهم إلى الخير ، وكان ابن عمر إذا
أعجبه شيء في ماله وتعلقت به نفسه تصدق به ؛ لأجل أن يربحه ويلقاه فيما
أمامه .

لكن
ما تتمسك يه فهو إما زائل عنك وإما أن تزول عنه أنت ، ولابد من أحد
الأمرين ، إما أن يتلف أو تتلف أنت ، لكن الذي تقدمه هو الذي يبقى ، نسأل
الله أن يعيننا والمسلمين على أنفسنا ويعيذنا من البخل والشح .

والحقيقة
أن مالك الحقيقي هو ما تقدمه ، وقد ذبح آل النبي صلى الله عليه وسلم شاة
وتصدقوا بها إلا كتفها ، فقدم النبي صلى الله عليه وسلم وقال :
(( ما بقي منها ؟)) قالت عائشة رضي الله عنها : ما بقي إلا كتفها . يعني

أنها تصدقت بها كلها إلا كتفها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( بقي كلها غير كتفها )) (117) ، والمعنى أن الذي أكلتم هو الذي ذهب ، وأما ما تصدقتم به فهو الذي بقي لكم .
فالحاصل
أن الصحابة وذوي الهمم العالية هم الذين يعرفون قدر الدنيا وقدر المال ،
وأن ما قدموه هو الباقي ، وما أبقوه هو الفاني ، نسأل الله أن يعيذنا
والمسلمين من الشح والبخل والجبن والكسل ، والحمد لله رب العالمين .








باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Eqw39576 ----------------------

(114)


رواه البخاري ، كتاب الزكاة ، باب على الأقارب ، رقم ، (1461 ) ، ومسلم ،
كتاب الزكاة ، باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين ، رقم ( 998 ) .

(115) رواه مسلم ، كتاب المساجد ، باب نهي من أكل ثوماً أو بصلاً أو كراثاً . . . ، رقم ( 565 ) .
(116) رواه مسلم ، كتاب ، باب تحريم ثمن الكلب وحلوان الكاهن ، رقم ( 1568) [ 41 ]
(117) رواه الترمذي ، كتاب صفة القيامة ، بدون ذكر الباب ، رقم ( 2470 ) .



باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Eqw39576
 الموضوع : باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

واسلاماه
المراقبة العامة

المراقبة العامة
واسلاماه


المشاركات :
3822


تاريخ التسجيل :
23/06/2009


الجنس :
انثى

الحمدلله


باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين _
مُساهمةموضوع: رد: باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين   باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Emptyالسبت 9 يوليو 2011 - 14:10 

بآرك آلله فيكـ ونفع بكـ
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.

وأن يثيبك البارئ على ما طرحت خير الثواب .

في انتظار جديدك المميز
باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين 907938 باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين 907938 باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين 907938
 الموضوع : باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  واسلاماه

 توقيع العضو/ه:واسلاماه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أم شروق
المراقبة العامة

المراقبة العامة
أم شروق


المشاركات :
2731


تاريخ التسجيل :
12/07/2011


الجنس :
انثى

باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Caaaoa11باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Empty

باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين _
مُساهمةموضوع: رد: باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين   باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين Emptyالثلاثاء 2 أغسطس 2011 - 21:41 

بارك الله فيك ونفع بك
وجعل كل ماقدمتيه في ميزان حسناتك
وجزاك ربي الجنه بغير حساااب
موفقـــــ ..
 الموضوع : باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  أم شروق

 توقيع العضو/ه:أم شروق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد : شرح رياض الصالحين المجلد الثالث//بن عثيمين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الآلة :: علوم الحديث والمصطلح-