هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل Empty

شاطر | 
 

 هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل _
مُساهمةموضوع: هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل   هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل Emptyالأربعاء 24 أغسطس 2011 - 19:34 

وقفة مع الجزء الرابع عشر





  • {ذَرْهُمْ
    يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
    } [الحجر: 3] طول الأمل، أعظم العوائق دون اتباع الحق، واللحاق بركب
    المؤمنين، والذين سيتمنى المفرط أنه سلك سبيلهم ولكن بعد فوات الأوان:
    {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} [الحجر:
    2].

  • أكّد
    الله تعالى حفظه للقرآن بأكثر من مؤكد: { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا
    الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر: 9] فأكّده بحرف التويد
    (إن) واللام الداخلة على الاسم.

  • أعظم
    أنواع الفتنة أن يشربها العبد، حتى تتخلله كما يتخلل الدم الجسد:
    {كَذَلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ} [الحجر: 12].

  • كيف
    يقلق الإنسان على الرزق والله يقول: {وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا
    مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ} [الحجر: 20]، ولكن موازين
    الرزق لا يقدرها الناس، بل هي عند ربي في كتاب: { وَجَعَلْنَا لَكُمْ
    فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ (20) وَإِنْ مِنْ
    شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ
    مَعْلُومٍ} [الحجر: 20، 21] فهو الذي يعطي ويمنع، ويقبض ويبسط.

  • كم
    نجح الشيطان في مهمته هذه: {قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي
    لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ} [الحجر: 39] فزيّن الباطل، والكفر،
    والبدعة، والمعصية، فانج يا عبدالله، واحذر أن يغرّك، وأعظم سبيل للنجاة
    تحقيق العبودية، والإخلاص لله تعالى، تدبر هذه: {لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي
    الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} [الحجر: 39، 40]، ثم قال بعدها: {إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ } [الحجر: 42]

  • هذا
    نص في عدد أبواب جهنّم: {لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ} [الحجر: 44] وفي
    السنة جاء النص في الصحيحين على أن عدد أبواب الجنة ثمانية.

  • لا
    تكتمل الإخوة، ولا تقع لذة المودة إذا كانت النفوس تتلجلج فيها جرثومة
    الغل: {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى
    سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ} [الحجر: 47].

  • المنهج
    الصحيح في الدعوة والوعظ، وهو التوازن بين الترغيب والترهيب: {نَبِّئْ
    عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ
    الْعَذَابُ الْأَلِيمُ } [الحجر: 49، 50] نعم، قد يقتضي بعض المقامات
    ترجيح أحدهما، وأما ترجيح أحدهما مطلقاً فغلط بيّن، ومخالف لطريقة القرآن.

  • السلام عند الدخول مشروع في الأمم السابقة: {إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا } [الحجر: 52] بل ومن أخلاق الملائكة.
  • من أمثال القرآن: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ } [الحجر: 56].
  • لما
    انتكست فطرة قوم لوط، وانقلبت تماماً، كانت العقوبة مناسبة لجرمهم، فقلبت
    قراهم، وأتبعوا بالحجارة التي هي عقوبة الزناة: {فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا
    سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ } [الحجر:
    74].

  • لا ينتفع بأمثال هذه القصص إلا أصحاب الفراسة، والنظر: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ } [الحجر: 75].
  • من
    أوتي القرآن، فقد أوتي ما هو خيراً من الدنيا وزينتها، ولذا فلا يمكن أن
    يمتلئ قلبٌ بهذا القرآن، وتعلو قيمة الدنيا في قلبه على هذا الكتاب
    العظيم، ولا يفتن بها: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي
    وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (87) لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا
    مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ} [الحجر: 87، 88].

  • من
    أعظم أدوية القلق: { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا
    يَقُولُونَ (97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ
    (98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [الحجر: 97 - 99]
    فافزع إلى التسبيح، والصلاة، وسترى الأثر.

  • سورة
    النحل هي سورة النعم - كما قال بعض السلف – ولهذا تضمنت التذكير بعشرات
    النعم، وفيها الموضع الوحيد في آية الأمر بالشكر: {فَكُلُوا مِمَّا
    رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ
    كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [النحل: 114] ففي جميع المواضع: واشكروا
    لله، إلا في هذه السورة: النص على النعمة.

  • قد
    يأتي الفعل الماضي والمراد به المستقبل لقرينة: {أَتَى أَمْرُ اللَّهِ
    فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ } [النحل: 1] ففي قوله (فلا تستعجلوه) دليل على أن
    المراد: سيأتي.

  • {وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 8] دخل تحت هذه الآية جميع المخترعات الحديثة.
  • {وَإِنْ
    تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ
    رَحِيمٌ} [النحل: 18] وهنا ختمت الآية بهذين الاسمين، ولعل في هذا إشارة
    إلى عفو الله تعالى عن تقصير العباد في شكر النعم، وأنه سبحانه يقبل منهم
    القليل.

  • بركة
    العلم النافع لا تنقطع حتى يوم القيامة، وفي أرض المحشر: {ثُمَّ يَوْمَ
    الْقِيَامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ
    كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ قَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ
    الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ } [النحل: 27].

  • {الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ} [النحل: 32] طابت حياتهم، فطابت وفاتهم.
  • التوحيد
    لا يتحقق إلا بتجريد العبادة، والكفر بالأنداد: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي
    كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ
    } [النحل: 36].

  • لا
    أحد أحرص من النبي صلى الله عليه وسلم على هداية الخلق، ومع هذا فأمر
    الهداية أمر رباني محض: {إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ
    لَا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ} [النحل: 37] وفي هذا درس للداعية، فقد يبتلى
    بانحراف أقرب الناس إليه.

  • لا يمكن فهم القرآن بغير السنة: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} [النحل: 44].
  • من
    أدوية العجب الحاسمة: {وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ}
    [النحل: 53] فلأي شيء يفخر العبد أو يتكبر وهو لا ينفك عن إنعام الله
    وفضله.

  • {
    لَا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ} [النحل: 62]
    هل تعلم ما معنى (يفرطون)؟ قال ابن عباس: منسيون في النار!! تالله لو نسيك
    أحدهم في غرفة مكيفة أسبوعا كاملاً لرأيت أن ذلك عذاباً، فيكف بمن ينسى
    أبد الآباد؟!

  • مقاصد
    تنزيل الوحي: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ
    لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ
    يُؤْمِنُونَ} [النحل: 64].

  • من أدوية الحسد، فهم معنى هذه الآية: {وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ} [النحل: 71].
  • إذا
    قرأت هذه الآية: {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ
    لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا} [النحل: 78] وعرفت أنك أنت والأئمة الكبار
    تشتركون في هذه الآية، دفعك هذا لأن تجتهد في التعلم، والتحصيل، لعلك تكون
    ممن أئمة هذا الدين.

  • من
    أعظم الأصول التي قامت عليها الشرائع: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ
    بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ
    الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ} [النحل: 90].

  • {مَا
    عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ} [النحل: 96] هذه ليست
    خاصة في الأرزاق، بل حتى القوى الحسيّة: من السمع، والبصر، والقوى الأخرى.

  • وعدٌ
    لا يخلف، فاين الباحثين عن السعادة: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ
    أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}
    [النحل: 97]، وفيها دلالة على أن الأنثى والذكر في باب الجزاء سواء.

  • من
    أعظم أسباب دفع كيد الشيطان الإيمان الصادق وصدق التوكل: { إِنَّهُ
    لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ
    يَتَوَكَّلُونَ } [النحل: 99].

  • من
    مقاصد التنزيل: {قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ
    لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ }
    [النحل: 102].

  • النطق
    بالكفر على سبيل الإكراه لا تترتب عليه الأحكام، بشرط طمأنينة القلب
    بالإيمان: {مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ
    أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ
    بِالْكُفْرِ صَدْرًا } [النحل: 106].

  • {وَضَرَبَ
    اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا
    رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ
    فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا
    يَصْنَعُونَ} [النحل: 112] جاءت هذه الآية التي تنطبق على كثير من المدن
    والقرى، بعد أن ذكر في هذه السورة عدداً غير قليل من النعم، فمن قابلها
    بالكفر، فهذه عاقبته.

  • ويل
    لمن يفتون بغير علم: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ
    الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ
    الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا
    يُفْلِحُونَ} [النحل: 116].

  • حين
    وصف الله خليله إبراهيم بأنه أمّة، بيّن سبحانه الأسباب التي جعلته كذلك:
    {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ
    يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (120) شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ
    وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (121) وَآتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا
    حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ } [النحل: 120 -
    122] القنوت (طول العبادة) ، والتوحيد، الشكر للنعم (وهذا مناسب لمقصود
    السورة)، ثباته على المنهج .

  • منهج
    للدعاة: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
    الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ } [النحل: 125] ثم قال
    بعدها: {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ
    عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ} [النحل: 127].

  • من أسباب نيل معية الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} [النحل: 128].
والله أعلم وأحكم





--
 الموضوع : هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

هذه 39 وقفة مع الجزء الرابع عشر/عمر المقبل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الغاية :: القرآن الكريم-