أسماء هذه الطائفة وألقابهم

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
أسماء هذه الطائفة وألقابهم
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
أسماء هذه الطائفة وألقابهم Empty

شاطر | 
 

 أسماء هذه الطائفة وألقابهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
ابراهيم كمال
عـضـو برونزي

عـضـو برونزي
ابراهيم كمال


المشاركات :
368


تاريخ التسجيل :
16/06/2010


الجنس :
ذكر

أسماء هذه الطائفة وألقابهم Caaaoa11
أسماء هذه الطائفة وألقابهم 278233698

أسماء هذه الطائفة وألقابهم _
مُساهمةموضوع: أسماء هذه الطائفة وألقابهم   أسماء هذه الطائفة وألقابهم Emptyالخميس 17 يونيو 2010 - 0:03 

أسماء هذه
الطائفة وألقابهم






1-
الألقاب الصحيحة



أطلقت على أهل السنة أسماء وألقاب صحيحة تدل
على حالهم وتطابق معتقداتهم هي كالرحيق بالنسبة لكل مؤمن صحيح العقيدة وكالشجى في
حلق كل مبتدع مخرف وهي أسماء مشرقة أخذت من أوصافهم التي وردت على لسان المصطفى
صلى الله عليه وسلم ومن أحوالهم وسلوكهم.



فمن شكك فيها أو ردها فإنما ذلك لمرض في قلبه
وعقيدة باطلة في نفسه كما هو شأن أهل الباطل في مقاومتهم دائماً للحق وأهله
والتشنيع عليهم وذكرهم بالألقاب والأسماء المنفرة الكاذبة.



وأسماء السلف الصحيحة التي أطلقت عليهم هي :


1- أهل السنة والجماعة.


2- السلف الصالح.


3- الفرقة الناجية.


4- أهل الحديث والسنة.


5- أهل الأثر.


6- الطائفة المنصورة.


وفي ما يلي بيان هذه الأسماء وبيان أحقية
السلف بإطلاقها عليهم.



1- أهل السنة والجماعة


أ – التعريف بأهل السنة :


1- معنى السنة في اللغة هي الطريقة أو الطرق
الواضحة والسلوك الطيب قال الجوهري : "السنن الطريقة يقال استقام فلان على
سنن واحدة"
أي على طريقة واحدة.



وقال ابن الأثير مبيّناً المعنى اللغوي
ومتعرضاً كذلك للمعنى الاصطلاحي في مادة "سنن" "قد تكرر في
الحديث ذكر السنة وما تصرف منها والأصل فيها الطريقة والسيرة وإذا أطلقت في الشرع
فإنما يراد بها ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم ونهى عنه وندب إليه قولاً
وفعلاً مما لم ينطق به الكتاب العزيز ولهذا يقال في أدلة الشرع الكتاب والسنة أي
القرآن والحديث"
.



وبما ذكر وغيره يتضح أن معنى السنة في اللغة هي
الطريقة أو الطريق وقد ورد في الحديث ما يؤيد ما سبق في قوله صلى الله عليه وسلم
في حديث وفد مضر "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها
بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها
ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء"
.



وقد دل الحديث على أن السنة تنقسم إلى قسمين
إما أن تكون سنة حسنة أو تكون سنة سيئة ولكل واحدة جزاؤها العادل.



2 – معناها في الاصطلاح :


تطلق تسمية السنة على كل ما جاء عن المصطفى صلى
الله عليه وسلم من أقواله وأفعاله وتقريراته ويطلق على المتمسكين بها أهل السنة
وهي تسمية مدح لهم كما يطلق على المخالفين لها أهل البدعة تسمية ذم لهم.



ومن كرامة الله لأهل السنة هدايته لهم إلى
الانتساب إليها دون غيرها كما هو حال أهل الطرق البدعية فلم ينتسبوا إلى رأي ولا
إلى شخص ولا إلى بلد أو قوم أو غير ذلك وهي مزية فيهم قائمة إلى أن يرث الله الأرض
ومن عليها أما أهل الطرق البدعية فما أكثر انتسابهم إلى مشائخهم أو آرائهم أو
بلداتهم وغير ذلك.



ولهذا تجد أن الكثير من تلك التسميات والآراء
لهم بل والأشخاص المتزعمين لهم يضمحلون ويندثرون مهما بلغوا من القوة والتمكين
ومهما تطول بهم المدة قال الراغب "سنة النبي صلى الله عليه وسلم التي كان
يتحراها"
ومن الملاحظ أنه مع اتفاق كل المسلمين على هذا المفهوم للسنة
فقد وقع بعض التفاوت في مفاهيم علماء كل فن. فالسنة عند المحدثين هي "ما
أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية أو سيرة
سواءً أكان قبل البعثة أو بعدها"
بينما هي عند العلماء الذين يتتبعون
الأحكام الشرعية العامة كالأصوليين يقتصرون في التعريف بها على أنها "ما
نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير"
وكالفقهاء
الذين يبحثون عن حكم الشرع في أفعال المكلفين من حيث الوجوب أو عدمه حيث فسروا
السنة بأنها خلاف الواجب أي ما يثاب العبد على فعله ولا يعاقب على تركه كفعل
المستحبات أو تركها.



ويتحصل من أقوال العلماء أن المراد بالسنة عند
الإطلاق ما يلي :



1- يراد بها كل ما أثر عن النبي صلى الله
عليه وسلم .



2- يراد بها الحديث النبوي.


3- يراد بها العقيدة.


4- يراد بها التمسك بالكتاب والسنة وهدى
الصحابة في كل الأمور سواء أكانت في الأمور الاعتقادية أو أمور العبادات.



5- يراد بها ما يقابل البدع وأهل هذا القول –
السلف – يفرقون بين السنة والحديث لأن السنة ما يقابل البدعة والحديث ما أضيف إلى
النبي صلى الله عليه وسلم فقد يكون الرجل محدثاً ولكنه ليس بسني.



ويفهم من هذه الإطلاقات عموماً أن السنة يراد
بها ما كان في أمر الدين بدليل قوله تعالى في الحث على التمسك بكل ما جاء عن النبي
صلى الله عليه وسلم "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا"
.



وقوله تعالى : { مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ
فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ}(
81) وغير ذلك من الآيات وبدليل قول النبي صلى
الله عليه وسلم : "فعليكم بسنتي" وقوله صلى الله عليه وسلم :"من
عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد"
وقد أطلق على السلف أهل السنة لتمسكهم
بها منذ عصر النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة ومن تبعهم بإحسان والقرآن الكريم
والسنة النبوية في مجال الاعتقاد والاستدلال لا فرق بينهما في وجوب العمل والتمسك
بهما فهما وحيان إلا أن السنة النبوية صدرت على لسان المصطفى صلى الله عليه وسلم
والقرآن الكريم من كلام الله عزّ وجلّ وهذا هو اعتقاد أهل السنة كلهم المتمسكون
بها حقيقة عدا من انحرف عنها من الطوائف التي تنتسب إلى الإسلام (82).



ب - معنى الجماعة :


تطلق الجماعة على الطائفة أو الفرق أو الأمة
الذين يرتبطون بمنهج واحد وهدف واحد ولم يتفرقوا في الاعتقاد والسلوك وتطلق تسمية
أهل السنة والجماعة – وهو المراد – على السلف الصالح من الصحابة وأتباعهم إلى يوم
الدين كما تقدم – وأطلقها بعضهم على أهل الحديث ولا ريب أن اقتران اسم أهل السنة
بالجماعة يفيد مزية خاصة لأهل السنة إذ هم الجماعة التي حث النبي صلى الله عليه
وسلم على الانضمام إليهم والسير في منهجهم حينما أخبر عليه الصلاة والسلام عن هلاك
الطوائف إلا واحدة وهي الجماعة وهذا هو الحق والاعتقاد مهما كان من الخلاف وإنما
نذكر الخلاف فيما يلي تتمة للبيان .



الخلاف في
المراد بالجماعة هذه



1- قيل الجماعة هم السواد الأعظم واختلف في
المقصود بالسواد الأعظم فقيل هم كثرة الناس وهذا مردود فلا يلزم أن تكون الجماعة
التي معها الحق هم الكثرة دائماً والله تعالى يقول : {وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ
فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ }(83) خصوصاً إذا فهم من السواد الأعظم العوام
وغيرهم.



وقيل السواد الأعظم هم العلماء العاملون
بالحق المتبعون للسنة حتى لو كان عالماً واحداً وقوّى هذا القول كثير من العلماء
فقد قيل :"وواحد كالأنف إن أمر عني".



1- أنهم العلماء المجتهدون في كل عصر إلا أنه
يرد على هذا أنه ضيق موسعاً باشتراط الوصول لرتبة الاجتهاد ثم إنه تعريف غير جامع
ولا مانع فإن كل فن له علماؤه المجتهدون فيه وعلماء السلف يدخلون دخولاً أولياً في
عداد أهل السنة والجماعة الممدوحة.



2- أنهم خصوص الصحابة رضوان الله عليهم ولكنه
قول غير راجح مع دخول الصحابة دخولاً أولياً في الجماعة ولكن الرسول صلى الله عليه
وسلم لا يحكم على المسلمين بالهلاك ما عدا الصحابة فقط ولقوله : "من كان
على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي"
.



3- أنهم جماعة المسلمين إذا اجتمعوا على أمير
واحد وجب على الجميع طاعته إلا أنه يرد على هذا القول أن الحديث لم يرد في باب
الإمارة وشأنها وإنما ورد في التحذير من التفرق.



4- أنهم جماعة على الحق أخبر عنهم الرسول صلى
الله عليه وسلم بتلك الصفات دون تعيين لأسمائهم وبلدانهم(84)
وهم الفرقة الناجية والطائفة المنصورة.



وهذا هو الذي يترجح – والله أعلم – ولأهل
السنة والجماعة نصيب من صحة تلك الأقوال كلها.



2 – السلف


التعريف بالسلف في اللغة وفي الاصطلاح


أ – في اللغة : "يقال سلف الرجل
آباؤه المتقدمون والجمع أسلاف وسلاف"(85)

وقد استدل الراغب لمجيء(86) السلف
على المتقدم بقوله تعالى : { فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ }(87)وقوله
تعالى : {فَلَهُ مَا سَلَفَ}(88) وقوله تعالى : {إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ}(89)
.



وقال ابن منظور ابن منظور : "قيل سلف
الإنسان من تقدمه بالموت من آبائه وذوي قرابته ولهذا سمي الصدر الأول من التابعين
السلف الصالح"(90)

.



وهذا التعريف اللغوي للسلف عام يشمل كل من
سبق وتقدم على غيره وهو دون المعنى الاصطلاحي للسلف في المفهوم الحقيقي لهم.



والسلف الصالح قد تقدمونا وهم قدوتنا ولهذا
فلا منافاة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي من تلك الناحية إلا من حيث الخصوص
والعموم كما سيتضح هذا عند ذكر التعريف الاصطلاحي لهم فيما يلي :



ب – التعريف الاصطلاحي : اختلف
العلماء في المفهوم من إطلاق تسمية السلف على من تطلق وفي أي زمن أطلقت وهل هذا
الوصف باق يصح الانتساب إليه أم لا؟



1- ذهب المحققون من أهل العلم إلى أن مفهوم
السلف عند الإطلاق يراد به الصحابة الكرام والتابعون لهم بإحسان وأتباع التابعين
من أهل القرون الثلاثة الوارد ذكرهم في الحديث ومن سلك سبيلهم من الخلف وهذا هو
الذي اختاره شيخ الإسلام رحمه الله ومن قال بقوله ويظهر هذا في قوله : "مذهب
أهل الحديث وهم السلف من القرون الثلاثة ومن سلك سبيلهم من الخلف"(91)
إلى آخر كلامه ولفظة أهل الحديث
الواردة في كلام شيخ الإسلام يقصد بها عامة من يتمسك بالسنة النبوية وليس المراد
ما تعارف عليه الناس اليوم في التخصصات العلمية بدليل قوله في معرض ثنائه على أئمة
الحديث :



"وإذا كان الأمر كذلك فأعلم الناس
بذلك أخصهم بالرسول وأعلمهم بأقواله وأفعاله وحركاته وسكناته ومدخله ومخرجه وباطنه
وظاهره وأعلمهم بأصحابه وسيرته وأيامه وأعظمهم بحثاً عن ذلك وعن نقلته وأعظمهم
تديناً به وإتباعاً له واقتداء به وهؤلاء هم أهل السنة والحديث حفظاً له ومعرفة
بصحيحه وسقيمه وفقهاً فيه وفهماً يؤتيه الله إياه في معانيه وإيماناً وتصديقاً
وطاعة وانقياداً واقتداءاً وإتباعاً مع ما يقترن بذلك من قوة عقلهم وقياسهم ورأياً
وأصدق الناس رؤياً وكشفاً"
.



إلى أن يقول : "ونحن لا نعني بأهل
الحديث المقتصرين على سماعه أو كتابته أو روايته بل نعني بهم كل من كان أحق بحفظه
ومعرفته وفهمه ظاهراً وباطناً واتباعه باطناً وظاهراً وكذلك أهل القرآن وأدنى خصلة
في هؤلاء محبة القرآن والحديث والبحث عنهما وعن معانيهما والعمل بما علموه من
موجبها ففقهاء الحديث أخبر بالرسول من فقهاء غيرهم"(92)
.



وفي هذا البيان الطيب يتضح أن أهل الحديث هم
الذين يعلمونه ويعملون به أما من علمه ولم يعمل به فإنه ليس منهم بل لا فرق بينه
وبين أعداء الإسلام من المستشرقين وغيرهم ممن برزت جهودهم في خدمة الحديث وأصحاب
المعجم المفهرس أقوى مثال وهم بخلاف أهل الحديث مع كثرة ما دونوه لتتم حجة الله
عليهم.



2- وهناك من خصص لفظ السلف عند الإطلاق
بالصحابة فقط.



3- ومنهم من خص لفظ السلف بالصحابة ومن تبعهم
دون غيرهم.



4- ومنهم من خص السلف بالقرون الثلاثة فقط.


ويتضح من هذه التعريفات أنه لا خلاف بين أحد
من المسلمين أن الصحابة هم السلف الصالح الأخيار الأبرار وأن أفضل الناس بعد
الصحابة هم التابعون لهم بإحسان ثم أتباع التابعين ثم من سار على نهج الجميع دون
تقييد بزمن.



وأما من خص السلف فقط بالصحابة أو التابعين
أو أتباعهم فقط أو صهم بزمن محدد فهو استحسان منه واجتهاد وليس له دليل فإن السلف
ليسوا جماعة بخصوصهم أو في زمن بخصوصه وإنما السلف هم المتمسكون بالكتاب والسنة
فإن المدار عليهما والعبرة بهما ولا ريب أن الصحابة لهم القدح المعلى في هذه النسبة
لملازمتهم النبي صلى الله عليه وسلم وجودة أفهامهم وذكائهم ولهذا كان ما عملوا به
حجة يجب العمل به وما تركوه يجب تركه بخلاف غيرهم بعد القرون الثلاثة وإن كان وصف
السلف يشملهم بسبب تمسكهم بالشرع الشريف مع تفوق الصحابة عليهم بالفضل والأسبقية(93) .














(81)
النساء: الآية80






(82) كالرافضة
والخوارج وغيرهم من المنحرفين وهم يزعمون الانتساب إليها ويخالفونها بالتأويلات
والهوى الفاسد .






(83)
الأنعام: من الآية116






(84) في
بعض الرويات والآثار أن هذه الجماعة هم أهل الغرب (( أي الدلو الكبير وعم العرب ))
وفي بعضها أنهم أهل الشام ورجحه شيخ اٌسلام والذي رجحه عامة العلماء أن هذه
الطائفة لا يلزم أن تكون في مكان واحد من الأرض ويمكن أن يكون آخرهم بالشام عند
انقضاء الأمر والله أعلم .






(85)
انظر الصحاح ج4ص1376.






(86)
المفردات للراغب ص 239 .






(87)
الزخرف:56






(88)
البقرة: الآية275






(89)
النساء: من الآية22






(90)
لسان العرب ج ص 331 .






(91) ج 6
ص355 .






(92)
الفتاوى ج4 ص 85- 95 .






(93)
الأسبقية لا تكون مزية إذا لم يصاحبها الالتزام بالكتاب والسنة فقد وجد في
زمن الرسول صلى الله علسه وسلم وزمن الصحابة من لم يكن له أدنى فضل أو خير مثل
المنافقين والمرتدين الذين سيقول الرسول صلى الله علسه وسلم لهم في يوم القيامة
سحقاً سحقاً كما ثبت بذلك النص وعلى هذا فلا تظهر مزيتها إلا مع التحقيق والابتاع
والانقياد .
 الموضوع : أسماء هذه الطائفة وألقابهم  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  ابراهيم كمال

 توقيع العضو/ه:ابراهيم كمال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

أسماء هذه الطائفة وألقابهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة-