مهما طال الليل فلا بد من بزوغ الفجر ومهما طال العمر فلا بد من الرحيل. ولكني !! لا زلت أبحث لك عن السعاده فوجدتها
في:
ترك المستقبل لله ، ولاتهتم بالغد لانك إذا أصلحت يومك صلح غدك.
وأكثر من الاستغفار فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا
وإياك والذنوب ، إنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.
واهجرالعشق والغرام والحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض للقلب والبدن.
وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته.
وكرر
(لاحول ولا قوة إلابالله).
فإنها كنز من كنوز الجنه فحفظه
وابدا الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الأهتمام لتكن حبيبا" إلى قلوبهم قريبا منهم".
واعتزل ذكر الأغاني والغزل وقل الفصل وجانب من الهزل وليس من يقطع الطرق بطلا إنما من يتقي الله البطل.
واذا داهمك امر يدك الجبال ؟
فبادر إلى ارحنا بها يابلال (الصلاة)
الابتسامه ..لن تكلفك الكثير ،
بل هي ستعطيك الكثير،
فكن دائما" باسم الثغر طيب المحيا
لا تسلك طريق ...لا تعرف نهايته...
وابتعد عن المعصية !
فمن اثارها :
قلة التوفيق
خمول عند الذكر
أضاعة الوقت
نفرة الخلق
الوحشه مع الرب
منع إجابة الدعاء
قسوة القلب
محق البركة في الرزق والعمر
وضيق الصدر
واخيرا ...
سامح أخا محبا لم يقصد ما فعل
لا تنسانا من دعائك الصالح
الموضوع : لمن لهته الحياه انطلق للاستغفار المصدر :منتديات تقى الإسلامية الكاتب: الكتاني