لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
 لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏ Empty

شاطر | 
 

  لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
ام ابراهيم
نائب المدير

نائب المدير
ام ابراهيم


المشاركات :
1856


تاريخ التسجيل :
05/08/2011


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
لااله الا الله

 لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏ Caaaoa11 لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏ Empty

 لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏ _
مُساهمةموضوع: لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏    لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏ Emptyالأربعاء 17 أغسطس 2011 - 23:36 

لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏



الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرفالمرسلين

-1 لمحة في قوله: لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَاكَبِيرَةً

)وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَمِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُصَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا{

لسائلٍ أن يسأل:" لِمَقدم الصغيرة على الكبيرة"؟ ومقتضى البلاغة أن يجعل في الصدارة نفي الأقوى لاالأضعف!

فإذا كان المقصود هو جمع مخازي القوم وإحصاء ما اجترحوه من السيئات، فإن ذكر تسجيلالكبيرة، بعد ذكر الصغيرة ،ليس فيه فائدة ظاهرة لأنه يُعلم أن الكتاب إذا عدالصغائر عليهم فلا بد أن يكون قد عد الكبائرمن باب أولى ..فيكون في ذكر "هذه" بعد "تلك" شائبة تحصيل الحاصل..

ولو ذكر الكبيرة قبل الصغيرة..لجاء العطف أكثر فائدة..فإن المتلقي عندما يسمع:".. هذا الكتاب لا يغادر كبيرة.."لا يكون عنده علم بحال الصغيرة (فلعل الكتاب قدتجاوزها أو لم يسجلها..)فإذا سمع بعد ذلك "..ولا صغيرة ..."استفاد ...
جــــــوابه:



أن المقام هنا ليس لبيان أن الكتاب قد أحاط بكل ما اقترفوه...فيستحسن ذكرالكبائر قبل الصغائر...لكن المقام للتبكيت والتعذيب في العرض...وقد نبهت الآية علىهذا المعنى عندما قالت:" مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ" كما نبهت عليه من خلال صرخةالكفار من الضجر والخزي" يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ "
وهذاالمقام يقتضي ذكر الصغيرة قبل الكبيرة لوجهين:
1- الصغائر عادة تكون أكثر منالكبائر فيشتد الإسهاب ويطول التقصي وهو مراد لتعذيب أصحابها..
2- ذكرالصغائر على كثرتها سيزيد من التوتر على اعتبار أن هذه أهون مما سيأتي...ولو ذكرالكبائر أولا لفات هذا المعنى..بل سيكون في ذلك شيء من التنفيس على المجرمين ...فالمخازي تصعب أكثر عند ترقبها لا عند مرورهافانظر إلى قوة التعبير في القرآن!!
2- لمحة في قوله تعالى: " قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِيتَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ..."



في الآية مطابقة بين "تفرون منه" و"ملاقيكم" ووجه المطابقة أن الفرار يقتضي وجودنقطة في الخلف يبتعد عنها ،والملاقاة تقتضي عكس ذلك أي وجود نقطة في الأمام يقتربمنها.

والطباق عندهم محسن معنوي من فن البديع لكن الحق أنه في هذه الآية من المبينات لا من المحسنات .
فلنتأمل المقام عن كثب:



هؤلاء يفرون من الموت -على زعمهم-فيترتب عليه من المعاني ما يلي:

1- المحذور موجود خلفهم .

2- أبعد جهة عن المحذور هي الجهة المقابلة أي الأمام .

3- الإمعان في الاقتراب من "الأمام" هو وحده سبيل النجاة .

ثم تاتي بعد ذلك الصدمة البيانية والنفسية: "فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ" ليفجر منالمعاني ما يلي:

1- الفرار من الموت كان في الحقيقة إهراعا إليه..
2- رغبتهم في تغييب الموتكان في الواقع إحضارا له..فهم الآن محاصرون: فالموت خلفهم باعتبار وعيهم وأمامهمباعتبار الوجود3- الصدمة القاتلة في خيبة الأمل فمكان النجاة هو عينه مكانالهلاك.
4- المفاجأة المذهلة فقد جاءهم الموت من حيث لا يتوقعون..

خلاصة المسالة أن الطباق في الآية أكبر من تحسين في المعنى بل هو رصد لمفارقةمذهلة ،وتسفيه لسلوك الكافرين،ومحل لبيان الاستدراج،ومناسبة لإظهار مبدأ الجزاء منجنس العمل. فأي اختزان في المعنى وأي اختزال في اللفظ .
3-لمحة في قميص يوسف:



-وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْلَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً
-
وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَقَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الكَاذِبِينَ{26} وَإِنْ كَانَقَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ}27} -اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراًوَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ{93}
هي أقمصة ثلاثة :
قميص ادعاء، فقميص براء، ثم قميص دواء
1- قميص/ ادعاء:



القميص هنا ادعاء، فهم ما جاؤوا" بقميص فيه دم كذب" بل جاؤوا "بدم كذب على القميص فيتأسس من التركيب أن يكون الدم الكاذب هو بؤرة الاهتمام ،و ليس القميص الذي يشغلموقع
الظرف فقط ومعلوم أن المفعولية تربو على الظرفية كرتبة العمدة في
مقابل الفضلة . ولعل اهتمام الإخوة بالدم باعتباره محل الشاهد كان وراء
ذهولهم عن القميص، فلم
يؤهلوه للاستدلال- بتمزيقه مثلا-حتى أن يعقوب –-كان يرى أثر الدم، ولا يرى فيهخَرْقًا
، ويقول: يا بني ما كنت أعهدُ الذئب حليمًا؟-حسب ما تناقله المفسرون ،
ويستفاد من المقام أن اختلاق الأدلة بصورة تامة غير ممكن، لصعوبة في إحاطة
بكل
التفاصيل، وانتباه إلى كل اللوازم ومن ثم اشتهر عند كتاب الرواية البوليسية أن الجريمة المتقنة لا تكاد توجد.
2-قميص/دواء اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا



جاء تأخير الإشارة حاملا لمعنى التعريض الخفي وهو مما لا يستشف لو قدم الإشارة أو ألغاها:
-اذهبوا بهذا القميص -اذهبوا بقميصي



وتقدير التعريض -مثلا -:"اذهبوا بقميصي هذا، وليس ذلكم القميص الذي جئتم أباكم بهمن قبل!"



3-قميص/ براء..



استدلال "الشاهد من أهلها "بالقميص في غاية الحصافة العلمية و الذوقالإجتماعي:
أ- طرح النظرية مجردة أولا ثم التحاكم إليها ثانيا:

النظرية:إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَالكَاذِبِينَ{26} وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنالصَّادِقِينَ{27}
التطبيق:فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِندُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ }يوسف28والاستدلال على هذا النحو أبعد عن الباطل ..لأن المرء يكون قد قررفي حياد تام قاعدة معينة، فيكون رهينا بها، قاضيا على نفسه بقبول نتيجة الاختبارأياكانت ...
على العكس ما لو تفحص الواقعة التجريبية أولا لأنه لا يؤمن أنتخترع النظرية لتمرير الواقعة أو زخرفتها..
فكان من حصافة هذا الشاهد –وهومن أهل المرأة- أن قرر القاعدة قبل تفحص القميص قياما بحق النزاهة والحياد.

ب-هذا الشاهد قام أيضا بحق "الإتيكيت" الاجتماعي و"العرف" الارستوقراطي..فهو عندمااستعرض الحالين الممكنتين بدأ وفق مقولة "النساء أولا" فَصَدَقَتْ وَهُوَمِنَ الكَاذِبِينَ..

فبدأ باحتمال صدقها وأخر فرضية صدق غريمها وفي هذا جبر شكلي لخاطر المرأة باعتبارها أنثى أولا ومن أهله ثانية.

هذه ثلاث وظائف مختلفة للقميص في قصة يوسف ولنا أن نلاحظ أيضا بديع التقابل فيها:
أولا:



التقابل بين حالي القميص من جهة الاستدلال:

القميص في سياق اختلاق الدليل وتزييف الوقائع" وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍكَذِبٍ"

القميص في سياق الدليل الصادق الحق الذي يجلي الواقع كما هو لا كما يظهر..فكلالملابسات من شأنها أن تورط يوسف لولا ذلك القميص.
ثانيا:
التقابل في الآثار النفسية للقميص
قميص يأتي بالأحزان وقميص ينهيها
4-لمحة في قوله تعالى: الْحَمْدُ للّهِ رَبِّالْعَالَمِينَ{2} الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ{3} ملِكِ يَوْمِ الدِّينِ{4}



سينصب اهتمامنا على ملاحظة انتظام الأسماء العلية الخمسة في الآيات الثلاث..مع بياندلالاتها الوجدانية ، وما تبعثه من خاطرات على الشعور،فنقول بإيجاز:



الآية الأولى لاستشعار المحبة، والثانية لاستشعار الرجاء، والثالثة لاستشعار الخوف

1- أما المحبة فلأنها من مستلزمات الحمد..وسواء أكان الحمد للصفات الاختيارية، أمللصفات الذاتية ، أم للأعم، فإن المحبة لازمة على كل اعتبار.

فالنفس مجبولة على الميل إلى الكمال وإلى التعلق بالجمال.فثبتت المحبة على تقديرالحمد للصفات الذاتية.

وعلى تقدير الحمد للصفات والأفعال الاختيارية فالمحبة ثابتة أيضا لأن الإنعاموالعطاء سبب المحبة للمنعم والمعطي..ودليله قول الرسول :"تهادوا، تحابوا "

واسم الرب يدور على معنيين :السيادة (الملكية)والتربية،وقد حمله العلامة الزمخشريعلى المعنى الأول أي معنى المالك، لكن المشهور هو معنى التربية أي"تبليغ الشيء إلىكماله بحسب استعداده الأزلي شيئاً فشيئاً" وهو مختار العلامة الألوسي محتجا-عنحق-أن الحمل على المعنى الأول يؤدي إلى أن يكون { مالك يَوْمِ الدين } تكراراًلدخوله في { رَبّ العالمين } فضلا عن مناسبة المعنى الثاني للمقام " لأن التربيةأجل النعم بالنسبة إلى المنعم عليه وأدل على كمال فعله تعالى وقدرته وحكمته.

2-أما الرجاء في آية" الرحمن الرحيم" فإن القلب يجد ريحه من جهتين:
-من جهة دلالة الصيغتين.

-
ومن جهة الاقتران.



فأنت ترى أنه من مادة واحدة"رحم" اشتق اسمان ،تدل الصيغة في كليهما على المبالغة فيثبوت الرحمة وإيصالهافصيغة "فعلان" توحي بالامتلاء، و الزيادة في بناء الصيغة يوازيها زيادة فيالمعنى.

وصيغة "فعيل "معدودة عند سيبويه من أمثلة المبالغة، غير أن صاحب «الكشاف» والجمهورلم يثبتوا في أمثلة المبالغة هذا الوزن فالرحيم عندهم صفة مشبهة مثل مريض وسقيم. والحق ما ذهب إليه سيبويه كما قال العلامة ابن عاشور.

وقد
اختلف الأعلام في أي الصيغتين تكون الدلالة فيها على الرحمة أشد وأبلغ
وعلى كل حال فمجيء الصيغتين مقترنتين بدون فصل ليرفع الدلالة على الرحمة
إلى أوجها مانِحًا بذلك القلب منتهى الشعور بالرجاء
.

3-أما الخوف فمستفاد من التركيب الإضافي "مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ" وإنك واجد هذاالشعور في كل مفردة فيه.
الملك:



صورة الملك متجذرة في المخيال البشري مشوبة بالخوف..فلا زالت ملوك الأرض إلى يومناهذا تدعى "أصحاب الجلالة" و"أصحاب المهابة"

ولم يجد النابغة شبيها للملك إلا أخوف ما يخافه الإنسان بالغريزة:

*فَإِنَّكَ كَاللَّيْلِ الَّذِى هُوَ مُدْرِكي * وَإِنَ خِلْتُ أَنَّ الْمُنْتَأَىعَنْكَ وَاسِعُ*
يــــوم:



يقترن "اليوم" في الاستعمال العربي بالشدة والبأس، فسموا معاركهم" أياما" وسمَّىالقرآن البعث "يوم القيامة" إشارة إلى عسره وشدته.
الدين:



الدين الجزاء والحساب والاقتصاص وهي معاني تولد التوجس والترقب.

إن انتظام الأسماء السنية في مطلع الفاتحة من شأنه أن يرسم الصورة لما ينبغي أنتكون عليه العبادة الحقة..وقد شبه الأئمة من قبل العبادة بطائر رأسه المحبة وجناحاهالخوف والرجاء...فالعبادة بالرجاء وحده تضييع للشرائع والتكاليف ،والعبادة بالخوفوحده مآلها إلى اليأس والقنوط ،والعبادة بالمحبة وحدها يفضي إلى ضلال النصارى ،والعبادة بدون خوف من الحساب يشجع الفسق والفجور.

" ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه "

5-لمحة في قوله تعالى: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَنَسْتَعِينُ }الفاتحة5ذهب غير واحد من أهل البلاغة والتفسير إلى أن العطف في الآية هو من باب عطف الآلةعلى المقصود، أو عطف السبب على المسبب،فالمطلوب هو العبادة أما الاستعانة فسبيلإليها ووسيلة لتحصيلها.

وقد اقتضى هذا المذهب تأويل الترتيب وتوجيهه،لأن السبب في الوجود متقدم على نتيجته،فكان من حقه التقدم في الذكر أيضا.
وقد عللوا هذا العدول بأمور منها :



-أن فواصل السورة مبنية على الحرف الساكن المتماثل أو القريب في مخرج اللسان،والترتيب في الآية يفي بهذا الغرض.

أن العبادة تقرُّب للخالق تعالى فهي أجدر بالتقديم في المناجاة ، وأما الاستعانةفهي لنفع المخلوق للتيسير عليه فناسب أن يقدِّم المناجي ما هو من عزمه وصنعه على مايسأله مما يعين على ذلك.

أن السبب وإن كان متقدما في الوجود فهو متأخر في الوعي فالمرء يتصور مراده ، أولا ،ثم يتصور ما به تحقيقه من أسباب وشروط.

-أن الترتيب ،كما يكون باعتبار الوجود، يكون باعتبار الشرف ، وهو هنا من هذاالباب..فالمقاصد أشرف من الوسائل.

والتحقيق أن الترتيب في الآية ليس من باب ما ذكروا من سبب ومسبب ، أو من وسيلةومقصد، وإنما هو من باب عطف الخاص على العام الذي من شأنه التنويه بالخاص، والتنبيهإليه، والتأكيد عليه.

فالاستعانة من العبادة قطعا،واعتبارها وسيلة فقط يخرجها من مفهوم العبادة.لأن منبدائه العقول أن سبب الشيء ليس هو ذلك الشيء.

فيكون معنى الآية تقرير جنس العبادة على الإجمال، وتقرير فرد منها على الخصوص هوالدعاء..وما ذلك إلا تعريضا بالمشركين الذين يدعون مع الله آلهة أخرى ،وتنويهابمكانة الدعاء في التوحيد..كما قال : "الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ".
عِنْدَمَا يعْرِفُ النَّاس منْ فرحةِ خُطاكَ أنّكَ ذاهبٌ إلىالمسجدأويعرفون منْ نبرةِ صوتك أنَّك كنتَ تقرأ القرآنلا داعي بعدهذا أن تُعْلِنَ التزامَكَ الدِّينيلأنَّ روائحَ العُطورِ المُركزة هي وحْدهاالتي تُعْلنُ عن أطايِبِ أصُولها .
 الموضوع : لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  ام ابراهيم

 توقيع العضو/ه:ام ابراهيم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

لمحات بلاغية في آيات قرآنية‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الغاية :: القرآن الكريم-