هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لياستعراض مشاركاتكمواضيع لم يتم الرد عليهاأفضل مواضيع اليومافضل اعضاء اليومافضل 20 عضو
 
هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Empty

شاطر | 
 

 هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
El Helalya
المؤسسة

المؤسسة
El Helalya


المشاركات :
22515


تاريخ التسجيل :
08/08/2008


الجنس :
انثى

البلد :
مصر

sms :
سبحان الله

ـــــــــــ


ــــــــــــــ


هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ _
مُساهمةموضوع: هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟   هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Emptyالثلاثاء 4 مايو 2010 - 23:31 

السلام
عليكم ورحمة
الله وبركاتة


هل من
السنة أن يقول
عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟


سؤال:
من
العرف
السائد بين بعض الناس حين يجتمعون ثم يفترقون أن يقول الطرف
الأول عند
الافتراق : لا إله إلا الله ، ثم يرد عليه الآخر :
محمد
رسول الله ، فهل هذا الأمر في السنة ؟ وإن لم يكن فهل هو بدعة ؟.


الجواب:

الحمد لله
أولا :

لا
نعلم
حديثا صحيحا أو ضعيفا ينص على هذا الذكر عند الافتراق أو ختم
المجلس ،
ولهذا فالمداومة عليه أو اعتقاد أنه ذكر مشروع في هذه
المناسبة ، بدعة
مردودة ؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
(
مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ )
رواه
مسلم (1718).

وقد نص أهل
العلم على
أن تخصيص العبادة بزمان أو مكان ،
أو تكييفها بكيفية لم تَردْ ،
يُلحقها بالبدع والمحدثات ، وتسمى حينئذ بدعة
إضافية ، فهي مشروعة من
حيث أصلها ، مردودة من حيث وصفها ، والعبادة لابد
أن تكون مشروعة في
ذاتها ، وكيفيتها ، ووقتها ،
ومقدارها ؛ إذ لا يُعبد الله تعالى إلا
بما شرع في كتابه أو على لسان رسول
الله صلى الله عليه وسلم .

قال
الشاطبي
رحمه الله :
" فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مخترعة ، تضاهي
الشرعية ،
يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه ...

ومنها :

التزام الكيفيات والهيئات المعينة ، كالذكر بهيئة الاجتماع على صوت
واحد ،
واتخاذ يوم ولادة النبي صلى الله عليه وسلم عيدا ، وما أشبه ذلك
.

ومنها :
التزام العبادات المعينة ، في أوقات
معينة ،
لم يوجد لها ذلك التعيين في الشريعة ، كالتزام صيام يوم النصف
من شعبان ،
وقيام ليلته "
انتهى من "الاعتصام" (1/37-39) .

وراجع
جواب
السؤال


المدرس
يطلب منهم
الصلاة على النبي 300 مرة قبل الدرس

سؤال:
أحضر
درسا
في تعلم أحكام التلاوة .. إلا أن الشيخ يطلب من جميع الحاضرين أن
" يصلوا على النبي عليه الصلاة والسلام "
300 مرة ( سرا )
قبل
البدء بالدرس .. ويقول إن الصلاة على النبي سبب في القرب منه يوم
القيامة
وذكر أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد قال
" أكثركم صلاة علي أقربكم
مني يوم القيامة " فهل يجوز المشاركة معهم في
مثل ذلك ؟
وإلا فهل
يجوز لي أن أسر بذكر آخر كالاستغفار ونحو ذلك ؟.






الجواب:

الحمد لله

التزام

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بهذا العدد قبل الدرس ،
ليس
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ولا من هدي أصحابه ولا التابعين لهم
بإحسان
، وما كان كذلك فهو من البدع والمحدثات ،
التي نهانا عنها ،
وحذرنا
منها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله صلى الله عليه وسلم :
( إياكم
ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة )
رواه الترمذي
(2600) و أبو داود (3991 )
وابن ماجة (42)
وصححه الألباني في صحيح
الجامع (2549) .

وقوله صلى
الله عليه
وسلم :
( مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ )
رواه مسلم (1718).

ووجه كون
هذا العمل من
البدع والمحدثات : أن العبادة لابد أن تكون مشروعة في ذاتها ،
وكيفيتها
، ووقتها ، ومقدارها ؛
إذ لا يُعبد الله تعالى إلا بما شرع في كتابه
أو على لسان رسول الله صلى
الله عليه وسلم .

والذكر
قد
يكون مشروعا في أصله ، لكن تصحبه كيفية ، أو تقييدٌ بمكانٍ ،
أو
زمانٍ ، أو عدد يُدخله في عداد المحدثات .

ويدل
على
ذلك ما رواه الدارمي (204) عن عمرو بن سلمة قَالَ :
كُنَّا
نَجْلِسُ عَلَى بَابِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَبْلَ صَلاةِ
الْغَدَاةِ
، فَإِذَا خَرَجَ مَشَيْنَا مَعَهُ إِلَى الْمَسْجِد ،ِ
فَجَاءَنَا
أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ فَقَال : أَخَرَجَ إِلَيْكُمْ
أَبُو
عَبْدِ الرَّحْمَنِ بَعْدُ ؟ قُلْنَا :
لا . فَجَلَسَ مَعَنَا حَتَّى
خَرَج ،َ
فَلَمَّا خَرَجَ قُمْنَا إِلَيْهِ جَمِيعًا ، فَقَالَ لَهُ
أَبُو مُوسَى :
يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَن ،ِ
إِنِّي رَأَيْتُ
فِي الْمَسْجِدِ آنِفًا أَمْرًا أَنْكَرْتُهُ وَلَمْ أَرَ
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ إِلا خَيْرًا ،
قَال :َ فَمَا هُوَ ؟ فَقَالَ إِنْ عِشْتَ
فَسَتَرَاه .ُ قَال :َ رَأَيْتُ
فِي الْمَسْجِدِ قَوْمًا حِلَقًا
جُلُوسًا يَنْتَظِرُونَ الصَّلاةَ ، فِي
كُلِّ حَلْقَةٍ رَجُل ،ٌ وَفِي
أَيْدِيهِمْ حَصًى ، فَيَقُول :ُ كَبِّرُوا
مِائَة ،ً
فَيُكَبِّرُونَ
مِائَة ،ً فَيَقُول :ُ هَلِّلُوا مِائَةً ، فَيُهَلِّلُونَ
مِائَة ،ً
وَيَقُول :ُ سَبِّحُوا مِائَة ،ً فَيُسَبِّحُونَ مِائَةً . قَال

فَمَاذَا قُلْتَ لَهُمْ ؟
قَال :َ مَا قُلْتُ لَهُمْ شَيْئًا
انْتِظَارَ رَأْيِك ،َ وَانْتِظَارَ
أَمْرِك .َ قَال :َ
أَفَلا
أَمَرْتَهُمْ أَنْ يَعُدُّوا سَيِّئَاتِهِمْ ، وَضَمِنْتَ لَهُمْ
أَنْ
لا يَضِيعَ مِنْ حَسَنَاتِهِمْ ،
ثُمَّ مَضَى وَمَضَيْنَا مَعَهُ حَتَّى
أَتَى حَلْقَةً مِنْ تِلْكَ
الْحِلَقِ ، فَوَقَفَ عَلَيْهِم ،ْ فَقَال
:َ مَا هَذَا الَّذِي أَرَاكُمْ
تَصْنَعُونَ ؟ قَالُوا :
يَا أَبَا
عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، حَصًى نَعُدُّ بِهِ التَّكْبِيرَ
وَالتَّهْلِيلَ
وَالتَّسْبِيح .َ قَال :َ فَعُدُّوا سَيِّئَاتِكُمْ ،
فَأَنَا ضَامِنٌ
أَنْ لا يَضِيعَ مِنْ حَسَنَاتِكُمْ شَيْءٌ ، وَيْحَكُمْ
يَا أُمَّةَ
مُحَمَّدٍ ، مَا أَسْرَعَ هَلَكَتَكُمْ !
هَؤُلاءِ صَحَابَةُ
نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مُتَوَافِرُونَ ،
وَهَذِهِ ثِيَابُهُ لَمْ تَبْلَ ،
وَآنِيَتُهُ لَمْ تُكْسَرْ ،

وَالَّذِي

نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنَّكُمْ لَعَلَى مِلَّةٍ هِيَ أَهْدَى مِنْ
مِلَّةِ
مُحَمَّدٍ أَوْ مُفْتَتِحُو بَابِ ضَلالَةٍ .
قَالُوا :
وَاللَّهِ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَا أَرَدْنَا إِلا
الْخَيْرَ .
قَالَ : وَكَمْ مِنْ مُرِيدٍ لِلْخَيْرِ لَنْ يُصِيبَهُ ،
إِنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا أَنَّ

قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ ، وَايْمُ
اللَّهِ
مَا أَدْرِي لَعَلَّ أَكْثَرَهُمْ مِنْكُمْ ،
ثُمَّ تَوَلَّى عَنْهُمْ
فَقَالَ عَمْرُو بْنُ سَلَمَةَ رَأَيْنَا عَامَّةَ
أُولَئِكَ الْحِلَقِ
يُطَاعِنُونَا يَوْمَ النَّهْرَوَانِ مَعَ
الْخَوَارِجِ .

فتأمل
هذا
الموقف من أبي موسى وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهما ،
وانظر
إنكارهما لهذه الكيفية التي لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولم

يفعلها أصحابه ،
وإن كان أصل الذكر مشروعاً ممدوحاً مرغباً فيه .

وقد
نبه
أهل العلم على
أن تخصيص العبادة بزمان أو مكان ،
أو
تكييفها بكيفية لم تَردْ ،
يُلحقها بالبدع والمحدثات ، وتسمى حينئذ
بدعة إضافية ، فهي مشروعة من حيث
أصلها ، مردودة من حيث وصفها .

قال
الشاطبي
رحمه الله :
" فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مخترعة ، تضاهي
الشرعية ،
يقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه ...

ومنها :

التزام الكيفيات والهيئات المعينة ، كالذكر بهيئة الاجتماع على صوت
واحد ،
واتخاذ يوم ولادة النبي صلى الله عليه وسلم عيدا ، وما أشبه ذلك
.

ومنها :
التزام العبادات المعينة ،
في أوقات
معينة ،
لم يوجد لها ذلك التعيين في الشريعة ، كالتزام صيام يوم النصف
من شعبان ،
وقيام ليلته " انتهى من "الاعتصام" (1/37-39) .

فالصلاة

على النبي صلى الله عليه وسلم عبادة من أجلّ العبادات ، وقربة من أعظم

القربات ، لكن التزامها قبل كل درس للتلاوة ، وبهذا العدد المخصوص ،
أمر لم يرد ، فكان بدعة محدثة ، ولو كان صاحبها يريد الخير ، فكم من مريد
للخير
لا يصيبه ، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .

والواجب

نصح هذا المعلم وبيان أن ما يفعله ليس من السنة ، بل بدعة ،
فإن استجاب فالحمد لله ، وإن لم يستجب وأمكن تعلم التلاوة على غيره من أهل
الاتباع ، فإنه يترك زجرا له ،
وحذرا من تسرب البدعة إلى قلب الدارس
على يديه .

رزقنا الله
وإياكم حب السنة ، والدفاع عنه
، وحب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
الأطهار الأخيار


ثانيا
:

يشرع في
ختام المجلس أن يقال ما رواه أبو داود
(4859) عَنْ أَبِي بَرْزَةَ
الأَسْلَمِيِّ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا
أَرَادَ أَنْ يَقُومَ مِنْ الْمَجْلِسِ :

( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ
وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا
أَنْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ
وَأَتُوبُ إِلَيْكَ )
وَقَالَ :
( كَفَّارَةٌ لِمَا يَكُونُ فِي
الْمَجْلِسِ )
وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

كما
يشرع
للمتلاقيين أن يقرأ أحدهما عند الانصراف سورة العصر ؛
لما روى
الطبراني في الأوسط (5124) عن أبي مدينة الدارمي رضي الله عنه
وكانت
له صحبه قال :
( كان الرجلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا
التقيا لم يفترقا
حتى يقرأ أحدهما على الآخر :
( والعصر إن الإنسان
لفي خسر )
ثم يسلم أحدهما على الآخر)
صححه الألباني في "السلسلة
الصحيحة" برقم 2648 .

فانظر كيف
أعرض الناس
عن السنة الثابتة ، لأجل ما أحدثوا من البدع ،
مصداقا لقول النبي صلى
الله عليه وسلم : (ما أحدث قوم بدعة إلا رُفع من
السنة مثلها ) رواه
أحمد (16522) . وقال الحافظ في "الفتح" (13/253) :
إسناده جيد .

رزقنا
الله
وإياك اتباع السنة واجتناب البدعة .

والله
أعلم
.


الإسلام
سؤال وجواب

 الموضوع : هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  El Helalya

 توقيع العضو/ه:El Helalya

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الجنه تناديني
الاشراف العام

الاشراف العام
الجنه تناديني


المشاركات :
9027


تاريخ التسجيل :
16/05/2010


الجنس :
انثى

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Caaaoa11هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Empty

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ _
مُساهمةموضوع: رد: هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟   هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Emptyالسبت 25 يونيو 2011 - 4:07 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
ورزقنا الله الاتباع

 الموضوع : هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  الجنه تناديني

 توقيع العضو/ه:الجنه تناديني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عبدالله
المراقب العام

المراقب العام
عبدالله


المشاركات :
1343


تاريخ التسجيل :
26/11/2009


الجنس :
ذكر

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Caaaoa11هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Empty

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ _
مُساهمةموضوع: رد: هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟   هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Emptyالإثنين 11 يوليو 2011 - 3:29 

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاك الله كل خير
 الموضوع : هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  عبدالله

 توقيع العضو/ه:عبدالله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أم شروق
المراقبة العامة

المراقبة العامة
أم شروق


المشاركات :
2731


تاريخ التسجيل :
12/07/2011


الجنس :
انثى

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Caaaoa11هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Empty

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ _
مُساهمةموضوع: رد: هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟   هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟ Emptyالأربعاء 3 أغسطس 2011 - 17:20 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أخيتي
جويزت خيرا إن شاء الله
نسأل من الله التوفيق والسداد
 الموضوع : هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟  المصدر :منتديات تقى الإسلامية  الكاتب:  أم شروق

 توقيع العضو/ه:أم شروق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 

هل من السنة أن يقول عند مفارقة صاحبه : لا إله إلا الله ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
(( تذكر جيداً: يمنع وضع صورذوات الأرواح ويمنع الردود الخارجة عن الشريعه ويمنعالاشهار باى وسيلة والله شهيد ))
صفحة 1 من اصل 1

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقى الإسلامية :: .:: المنتديات الشرعية ::. :: ملتقيات علوم الغاية :: الفقه والأحكــام-