El Helalyaالمؤسسة
تاريخ التسجيل : 08/08/2008
| موضوع: أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان الثلاثاء 17 أغسطس 2010 - 18:32 | |
| مائدة القرآن 1- اتفق مع أبنائك على جلسة يومية طوال الشهر الكريم، على أن تكون مخصصة لقراءة جزء من أجزاء القرآن الثلاثين فما اجتمع المسلمون على فائدة أكثر بركة ونفعا من مائدة القرآن. رحلة عائلية 2- اذهب مع أبنائك في رحلة يومية بعد الإفطار إلى مسجد تتفقون على أداء صلاة التراويح وقيام الليل، ففي ذلك تعويد لهم على أداء تلك العبادة المحببة في جماعة لأنه ثبت علمياً أن لها فائدة صحية عظيمة فضلا عن تأثيرها النفسي العظيم. ساعة تفسير 3- ومن أهم الأشياء التي تبني أخلاق أبنائنا أن يتعرفوا على معاني القرآن الكريم وأسباب نزول الآيات وغير ذلك من أمور تتحقق بالقراءة الجماعية لأحد كتب التفسير البسيطة مثل كتاب السيرة النبوية للأطفال. أطباق جديدة وتعاون 4- اتفق مع زوجتك على توزيع الأدوار بحيث يقوم كل فرد من أفراد الأسرة بدور على قدر طاقته في إعداد الطعام لوجبتي الإفطار والسحور، ولا تنسى إعداد قائمة بأطباق جديدة تضفي شيئاً من التغيير. دروس 5- احرص عزيزي المربي - على تخصيص وقت قصير توضح خلاله أحد أحكام الصيام، ومن الأفضل أن يكون ذلك في إطار معالجة موقف خاطئ من شخص ما، أو الاستعانة بكتاب. أسري جدا 6- أعط الأولوية في هذا الشهر للتواجد مع عائلتك على مائدة الإفطار، واجعله شهر للأسرة لا شهر الأصدقاء، ولا يعني هذا الحرمان من ثواب إفطار صائم، فلذلك طرق كثيرة. حق الجار 7- رمضان شهر الخير والرحمة، ومما يترك أثراً طيباً يدوم أن تتذكر جارك قبل الإفطار بإهدائه طبقاً مميزاً، خاصة إن كنت تعلم أنه يحبه تهادوا تحابوا. أفكار مرحة 8- شجع أبنائك على ابتكار أفكار جديدة ، وذلك في اجتماع أسري تلفه البهجة والمرح. صدقة 9- عوِّد أبناءك الخير في رمضان موسم الخير، وأرشدهم لبذل صدقة يومية لأحد الفقراء، أو التبرع لصالح الانتفاضة أو غير ذلك من المستحقين. حفظ 10- اقتنص الفرصة، واعمل على استثمار صفاء ذهن الأبناء مع الصيام وحفظهم بضع آيات من القرآن الكريم كل يوم قبل صلاة الفجر أو قبل صلاة المغرب وعرفهم أن مكانهم في الجنة مرتبط بقدر ما حفظوا من القرآن . صلة الرحم 11-أصحب أبناءك في كل يوم بعد صلاة التراويح في زيارة قصيرة إلى أحد الأقارب ولا بأس أن تعلمهم بإيجاز قيمة صلة الرحم في البركة في الأرزاق والأعمار. ساعة إجابة 12- يحب الله أن يسمع دعاء عبده ومن الأوقات التي يستجيب فيها الله دعاء عبده عند الإفطار فهذا الدعاء لا يرد وكل يدعوا لأخيه. أخوة 13- ذكرِّ أبناءك- خاصة إذا اشتكى أحدهم الجوع أو العطش أن من المسلمين إخوة لهم في بلاد عديدة لا ينعمون بما ينعم به من دفء الأسرة، ورعاية الوالدين، ليتذكرهم بالدعاء عند إفطاره. استعدادات 14-ادع أبناءك للتعاون في الأيام الأخيرة مع شهر رمضان المبارك للقيام بحملة تنظيف وتزيين للمنزل استعداداً لاستقبال عيد الفطر. ملابس العيد 15- احرص على اصطحاب أبنائك في بعض الجولات إلى السوق لشراء ملابس العيد وبعض الهدايا فهذه فرحة الصائم ومكافأة الله لعباده بعد الصيام والقيام. الموضوع : أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان المصدر :منتديات تقى الإسلامية الكاتب: El Helalya |
|
El Helalyaالمؤسسة
تاريخ التسجيل : 08/08/2008
| موضوع: رد: أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان الثلاثاء 17 أغسطس 2010 - 18:32 | |
| للشباب فقط في رمضان
أخي الشاب: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد: فقبيل أيام استقبلنا وإياك شهر رمضان المبارك , هذا الشهر أخي الفاضل يعني لدينا ولديك الكثير, وأنت شأنك شأن سائر المسلمين قد استبشرت بهذا الشهر الكريم ولاشك . ويسرني أخي الفاضل في هذا الشهر الكريم أن أتوجه لك بأغلى ما أملك وأعز ما أقدم سالكاً سبيل المصارحة والحديث تحت ضوء الشمس. إن المصارحة أخي الفاضل قد تكون مُرة الطعم لكن نتائجها محمودة, وقد ذقنا جميعاً مرارة التستر على العيوب, ولمسنا شؤم دفن الأخطاء باسم المجاملة. فآمل أن يتسع صدرك لسماع ما أقول. ورع ولكن: أخي الشاب: موقف نشاهده جميعاً في شهر الصيام: أن تجد شاباً معرضاً, غارقاً في وحل الشهوات, يتجرأ على الكبائر والمعاصي, ويتهاون في الطاعات الظاهرة, تجد هذا الشاب يتساءل عن قضايا دقيقة في الصيام. كأن يتوضأ فتنزل من أنفه قطرات من الدم دون قصد : فهل يؤثر هذا على الصيام أم لا ؟ مر في الشارع فدخل جوفه غبار فما الحكم ؟ وهو يسأل جاداً ولديه استعداد تام لتحمل تبعة السؤال من قضاء أو حتى كفارة. إن السؤال أخي الكريم عما يُشكل على المرء في عبادته مبدأ لا حق لأحد أن يرفضه, وإن وقوع المرء في معصية ليس مبرراً لعدم عنايته بالطاعة والسؤال عنها. ولكن: ألا توافقني أن مثل هذا الشاب يعيش تناقضاً يصعب أن تجد تفسيراً له ؟! فلماذا يتورع هنا ويسأل ويحتاط عن أمر اشتبه عليه. بينما يرتكب عن عمد وسبق إصرار ما يعلم أنه حرام بل كبيرة من الكبائر ؟! الانضباط العجيب: يحتج البعض من الشباب حين تنهاه عن معصية, أو تأمره بطاعة أنه مقتنع تمام الاقتناع لكن شهوته تغلبه وهو لا يستطيع ضبط نفسه, وقد يبدو العذر منطقياً لدى البعض لأول وهلة. ولكن حين ترى حال مثل هذا الشاب مع الصيام ترى منطقاً آخر. فما أن يحين أذان الفجر حتى يمسك مباشرة عن الطعام ولو كان ما بيده هي أول لقمة لأنه استيقظ متأخراً. ويبقى عنده مائدة الإفطار ولا يتجرأ على مد يده قبل أن يسمع الأذان وهو أثناء النهار مهما بلغ به العطش والجهد لا يفكر في خرق سياج الصوم واستباحة حماه ألا ترى أن هذا السلوك وهو سلوك محمود ولا شك يدل على أنه يملك القدرة على ضبط نفسه والانتصار على شهوته ؟ إن الصيام أخي الشاب يعطينا درساً أننا قادرون بمشيئة الله على ضبط أنفسنا والانتصار على شهواتنا . هل رأيت هؤلاء؟ هل تفضلت أخي الشاب أن تأتي إلى مسجد من المساجد مما رزق الله إمامه الصوت الحسن المؤثر فرأيت ذاك الجمع من الشباب الأخيار ؟ وقد عقدوا العزم على الوقوف بين يدي الله في تلك الصلاة ولو امتدت إلى السحر, في حين ترك غيرهم صلاة الجماعة أصلاً ؟ ولو أتيت في العشر الأواخر لم تجد إلا القليل فقد توجهوا صوب البيت العتيق يبتغون مضاعفة الأجر, وحط الوزر . في حين ترى غيرهم يقضي ليالي رمضان فيما لا يخفى عليك. ماذا لو وجه ذاك الشاب الذي يجوب الأسواق هذا السؤال إلى نفسه : ألا أستطيع أن أكون واحداً من هؤلاء ؟ كيف نجحوا ؟ وهم يعيشون في المجتمع نفسه ولهم شهوات, وأمامهم عوائق كما أن لي شهوات وأمامي عوائق. ألا تطيق ما أطاقوا؟ أخي الكريم: كثير هم الشباب الذين كانوا على جادة الانحراف, وفي طريق الغفلة يمارسون من الشهوات ما يمارسه غيرهم ثم مَنَّ الله عليهم بالهداية فتبدلت أحوالهم وتغيرت وساروا في ركاب الصالحين ومع الطائعين المخبتين. وربما كان بعضهم زميلاً لك. فكيف ينجح هؤلاء في اجتياز هذه العقبة ويفشل غيرهم ؟ ولماذا استطاعوا التوبة ولم يستطع غيرهم ؟ إن العوائق عند الكثير من الشباب عن التوية والالتزام ليس عدم الاقتناع, بل هو الشعور بعدم القدرة على التغيير. أفلا يعتبر هذا النموذج مثلاً صالحاً له, ودليلاً على أن عدم القدرة لا يعدو أن يكون وهماً يصطنعه. قبل أن تذبل الزهرة: لقد أبصرت عيناك أخي الكريم ذاك الذي احدودب ظهره, وصارت العصا رجلاً ثالثة له وتركت السنون الطويلة آثارها على وجهه. أتراه ولد كذلك ؟ أم أنه كان يوماً من الأيام يمتلئ قوة ونشاطاً ؟ ألا تعلم أني وإياك سنصير مثله إن لم تتخطفنا المنية - وهذا أشد - وتزول هذه النضارة, وتخبو الحيوية. فماذا أخي الكريم لو حرصنا على استثمار وقت الشباب في الطاعة قبل أن تفقده فنتمناه وهيهات. وعن شبابه فيم أبلاه: أخي الكريم : لا شك أنك تحفظ جيداً قوله صلى الله عليه وسلم: «لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه, وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه». أخي الكريم : لنفكر ملياً واقعنا الآن فهل سنجد الإجابة المقنعة, المنجية أمام من لا تخفى عليه خافية عن هذه الفقرة «شبابه فيما أبلاه» وهل حالنا الآن مع عمر الشباب تؤهل لاجتياز هذا الامتحان. ألا ترى أن أمامنا فرصة في اغتنام الشباب والإعداد للامتحان ؟ سابع السبعة: أخبر صلى الله عليه وسلم أنه في يوم القيامة : «يوم تدنو الشمس من الخلائق فتكون قدر ميل, ويبلغ منهم الجهد والعرق كل مبلغ», أنه في هذا اليوم هناك من ينعم بظل الله وتكريمه, ومنهم «شاب نشأ في طاعة الله عز وجل» فماذا يمنع أن تكون أنت واحداً من هؤلاء ؟ وما الذي يحول بينك وبين ذلك. فأعد الحسابات, وصحح الطريق. واجعل من الشهر الكريم فرصة للوصول إلى هذه المنزلة. ما أعظم ما تقدمه في هذا الشهر الكريم: أخي الشاب : لا شك أنك رأيت الناس وقد تبدلت أحوالهم في هذا الشهر . فالمساجد قد امتلأت بالمصلين, والتالين لكتاب الله. والأماكن المقدسة ازدحمت بالطائفين والعاكفين, والأموال تتدفق في مجالات الخير. فهذا يصلي, وهذا يتلو, والآخر ينفق, والرابع يدعو. فأين موقعك بين هؤلاء جميعاً ؟ ألأم تبحث لك عن موقع داخل هذه الخارطة. أليس أفضل عمل تقدمه, وخير إنجاز تحققه التوبة النصوح وإعلان السير مع قافلة الأخيار. قبل أن يفاجئك هادم اللذات فتودع الدنيا إلى غير رجعة . فهل جعلت هذا الهدف نصب عينيك في رمضان وأنت قادر على ذلك بمشيئة الله ؟ التوبة والموعد الموهوم: كثير من الشباب يقتنع من خطأ طريقه, ويتمنى التغيير, ولكنه ينتظر المناسبة ألا وهي أن يموت قريب له, أو يصاب هو بحادث فيتعظ, ويهزه الموقف فيدعوه للتوبة, ولكن ماذا لو كان هو الميت فاتعظ به غيره ؟ وكان هذا الحادث الذي ينتظره فعلاً لكن صارت فيه نهايته ؟ ليس أخي الشاب للإنسان في الدنيا إلا فرصة واحدة فالأمر لا يحتمل المخاطرة. فهلا قررنا التوبة اللحظة وسلوك طريق الاستقامة الآن؟ إن القرار قد يكون صعباً على النفس وثقيلاً, ويتطلب تبعات وتضحيات لكن العقبى حميدة والثمرة يانعة بمشيئة الله. الموضوع : أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان المصدر :منتديات تقى الإسلامية الكاتب: El Helalya |
|
El Helalyaالمؤسسة
تاريخ التسجيل : 08/08/2008
| موضوع: رد: أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان الثلاثاء 17 أغسطس 2010 - 18:32 | |
| جدول رمضاني لك يا أختاه
أولاً: الفجر 1- الحرص على الوقت مابين الأذان والإقامة والدعاء فيه، حيث أنه من مواطن الدعاء. 2- المحافظة على صلاة الفجر بوقتها وأداء سنة الفجر، وقول الورد الصباحي ومنها: "اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت، وإليك النشور". "اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت". (من قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة). "اللهم إني أصبحت، أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله، لا إله إلا أنت، وأن محمداً عبدك ورسولك". "اللهم ما أصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر". (من قالها فقد أدى شكر يومه ومن قال مثل ذلك حين يمسي فقد أدى شكر ليلته). "حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم" سبع مرات حين يصبح وحين يمسي. "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق" ثلاث مرات. "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي". "رضيت بالله ربّاً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً". "أصبحنا على فطرة الإسلام، وعلى كلمة الإخلاص، وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين". 3- النوم. 4- الانطلاق إلى الدوام مع الحرص أن يكون اللسان رطب بذكر الله. 5- صلاة الضحى. ثانياً: الظهر 1- صلاة سنة الظهر القبلية وهي أربع ركعات. 2- المحافظة على أداء فريضة الظهر في وقتها. 3- صلاة سنة الظهر البعدية، وهي ركعتين بعد الفريضة. 4- قراءة القران. 5- راحة خفيفة. ثالثاً: العصر 1- المحافظة على صلاة فريضة العصر بوقتها وقراءة القرآن. 2- تحضير طعام الإفطار مع استغلال الوقت بسماع شريط محاضرة وإذاعة القرآن الكريم. رابعاً: المغرب 1- الدعاء قبل الغروب، حيث قال قال صلى الله عليه وسلم: « ثَلاَثَةٌ لا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حِينَ يُفْطِرُ، وَالإمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا الله فَوْقَ الغَمَام وَيَفْتَحُ لَهَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ، ويَقُولُ الرَّبُّ وعِزَّتِي لأنُصُرَنَّك وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ ». 2- تناول وجبة الإفطار وللصائم دعوة عند فطره، ولا تنسي الدعاء لكي وللمسلمين أجمعين حيث أنه مستجاب بإذن الله. 3- المحافظة على صلاة المغرب بوقتها.. ومن ثم قول أذكار المساء. 4- تجهيز مائدة الإفطار وقضاء أطيب الأوقات مع الأهل والأحباب. 5- قراءة القرآن، ومن ثم ممارسة نشاط محبب إلى نفسك. 6- الاستعداد لصلاة العشاء والتراويح. خامساً: العشاء 1- التقرب إلى الله بصلاة التراويح، واحرصي أختي الحبيبة على أدائها كاملة، وتذكّري: قال صلى الله عليه وسلم: « مَنْ قامَ رَمَضانَ، إِيماناً واحْتِساباً، غُفِرَ له ما تَقدَّم مِنْ ذَنْبِه » 2- ممارسة نشاط مفتوح: زيارة أو نشاط دعوي، حلقات التحفيظ والذكر، قراءة كتيبات، الجلوس على الانترنت مع استغلال الوقت بما يفيدك بهذا الشهر الكريم، وبما يعمق روح الأخوة مع أخواتك الحبيبات بالمنتديات الإسلامية والمواقع الإسلامية الطيبة. 3- احرصي أن يكون لسانك رطب بذكر الله وقراءة القرآن. 4- لا تنسي أن تقومي بصلاة الوتر قبل أن تنامي، إن كنتِ لا تثقين باستيقاظك قبل الفجر. 5- احرصي على السحور أخيّة؛ فإن في تناوله بركه إن شاء الله. وأخيراً اسألي الله تعالى الإخلاص في القول والعمل، وأن يصبّ عليك همّة عالية تعينك على بلوغ رضاه، وأن تكوني من العتقاء من النيران بهذا الشهر الفضيل. ولا تحرمي نفسك أجر تفطير صائم أو التصدّق في سبيل الله. ملاحظة.. إن وجدنا أنفسنا بوقت فراغ لن نستسلم للضعف، بل سننظر لهذا الشهر على أنه آخر رمضان بحياتنا، لذلك لنحرص جميعاً على استغلاله والاستمتاع بأيامه بما يرضي الله. الموضوع : أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان المصدر :منتديات تقى الإسلامية الكاتب: El Helalya |
|
الجنه تنادينيالاشراف العام
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
| موضوع: رد: أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان الجمعة 24 يونيو 2011 - 12:58 | |
| " بارك الله لنا فى رجب وشعبان وبلغنا وإياكم رمضان " بارك الله فيكم أختنا فى الله راجية رضى الله جزاكم الله خيرا ً بما اخترتم وقدمتم جعله الله فى ميزان حسناتكم الموضوع : أفكار لتنمية الروابط الأسرية في رمضان المصدر :منتديات تقى الإسلامية الكاتب: الجنه تناديني توقيع العضو/ه:الجنه تناديني | |
|
|